كشف مهرجان موازين إيقاعات العالم في المغرب أسماء النجوم العرب الذين سيحيون حفلات دورته الثامنة عشرة.
الإثنين ١٣ مايو ٢٠١٩
كشف مهرجان موازين إيقاعات العالم في المغرب أسماء النجوم العرب الذين سيحيون حفلات دورته الثامنة عشرة.
هذا المهرجان الذي تأسس العام ٢٠٠١ أصبح الأبرز موسيقيا في المغرب ويجذب النجوم، ويمتد هذه السنة من ٢١ الى ٢٩يونيو حزيران.
ستفتتح المهرجان الفنانة اللبنانية كارول سماحة على مسرح النهضة في ٢١ يونيو حزيران، وسيحيي المغني المغربي محمد رضا الجزء الاول من هذا الحفل.
ويطل في اليوم التالي المغني اللبناني عاصي الحلاني ومعه في الجزء الاول من الحفل المغنية يسرا سعوف.
وفي ٢٣ يونيو حزيران، تشارك اللبنانية ميريام فارس في استعراض مع الثنائي المصري أوكا وأورتيجا.
ويستضيف مسرح النهضة في ٢٤حزيران المطرب الفلسطيني محمد عساف والمغني المصري سعد الصغير.
والختام للفنانة اللبنانية إليسا التي تحظى بشعبية كبيرة في المغرب.
وفي مساء ٢٦يونيو حزيران يغني الفنان اللبناني وليد توفيق والاردنية ديانا كرزون.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».