نشرت منظمة الصحة العالمية إرشاداتها الأولى للوقاية من الخرف ووضعت النشاط الجسماني على رأس قائمة توصياتها.
الخميس ١٦ مايو ٢٠١٩
نشرت منظمة الصحة العالمية إرشاداتها الأولى للوقاية من الخرف ووضعت النشاط الجسماني على رأس قائمة توصياتها.
التوصيات بعنوان"الحد من خطر القصور الإدراكي والخرف" أبرزت الإقلاع عن التدخين واتباع نظام غذائي صحي وتفادي شرب الكحوليات بشكل مضر.
ونصحت التوصيات معالجة ارتفاع ضغط الدم وارتفاع نسبة الكوليسترول والسكري.
ولم تتطرق التوصيات الى تدخين الماريجوانا ،وأهملت الدراسة عوامل البيئة مع بروز أضرار التلوث، وأهملت التوصيات مخاطر قلة النوم.
وحذرت منظمة الصحة العالمية من تناول الفيتامينات والمكملات الغذائية بجرعات عالية.
ويصيب الخرف حوالى ٥٠مليون شخص في العالم ،وهناك عشرة ملايين حالة جديدة سنويا، والرقم مقرر أن يرتفع الى ثلاثة أمثاله في العام ٢٠٥٠،وترتفع كلفة العناية بمرض الخرف الى تريليون دولار في العام ٢٠٣٠.
وتعتبر التقارير أنّ كبر السن هو أقوى عامل يسبّب القصور الإدراكي ، لكن الخرف لا يرتبط حتما بالتقدم في العمر.
وأعلنت ماريا سي كاريلو من الجمعية الاميركية لمرض الزهايمر أنّ دلائل كثيرة تشير الى وجود ما يمكن عمله للحد من المخاطر، وقالت "ابدأ الآن. لم يفت الأوان أبدا لاتباع عادات صحية" جيدة.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.
اعتُبر قرار الحكومة بحصرية السلاح مفصليا بتكليف الجيش اللبناني وضع خطّة لحصر السلاح قبل نهاية العام.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر مقاربة الواقع اللبناني المأزوم في الحلقة الرابعة من "تحت الضوء" بأسلوب الشاعر -المراقب.