نشرت منظمة الصحة العالمية إرشاداتها الأولى للوقاية من الخرف ووضعت النشاط الجسماني على رأس قائمة توصياتها.
الخميس ١٦ مايو ٢٠١٩
نشرت منظمة الصحة العالمية إرشاداتها الأولى للوقاية من الخرف ووضعت النشاط الجسماني على رأس قائمة توصياتها.
التوصيات بعنوان"الحد من خطر القصور الإدراكي والخرف" أبرزت الإقلاع عن التدخين واتباع نظام غذائي صحي وتفادي شرب الكحوليات بشكل مضر.
ونصحت التوصيات معالجة ارتفاع ضغط الدم وارتفاع نسبة الكوليسترول والسكري.
ولم تتطرق التوصيات الى تدخين الماريجوانا ،وأهملت الدراسة عوامل البيئة مع بروز أضرار التلوث، وأهملت التوصيات مخاطر قلة النوم.
وحذرت منظمة الصحة العالمية من تناول الفيتامينات والمكملات الغذائية بجرعات عالية.
ويصيب الخرف حوالى ٥٠مليون شخص في العالم ،وهناك عشرة ملايين حالة جديدة سنويا، والرقم مقرر أن يرتفع الى ثلاثة أمثاله في العام ٢٠٥٠،وترتفع كلفة العناية بمرض الخرف الى تريليون دولار في العام ٢٠٣٠.
وتعتبر التقارير أنّ كبر السن هو أقوى عامل يسبّب القصور الإدراكي ، لكن الخرف لا يرتبط حتما بالتقدم في العمر.
وأعلنت ماريا سي كاريلو من الجمعية الاميركية لمرض الزهايمر أنّ دلائل كثيرة تشير الى وجود ما يمكن عمله للحد من المخاطر، وقالت "ابدأ الآن. لم يفت الأوان أبدا لاتباع عادات صحية" جيدة.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».