نفى ضابط متقاعد لليبانون تابلويد الأخبار المتداولة عن أنّ عددا من "العسكريين المتقاعدين اعتقلوا بعد الاعتصام التصعيدي أمام السرايا الحكومي".
الأربعاء ٢٢ مايو ٢٠١٩
نفى ضابط متقاعد لليبانون تابلويد الأخبار المتداولة عن أنّ عددا من "العسكريين المتقاعدين اعتقلوا بعد الاعتصام التصعيدي أمام السرايا الحكومي".
وردا على سؤال عن التقييم العام لتحركات العسكر المتقاعد قال باختصار:" التحركات بدأت بريئة ومشروعة، لجهة الخوف من التدابير الحكومية التي كانت من الممكن أن تطال العسكريين المتقاعدين في لقمة عيشهم، لكنّ هذه التحركات استُغلت فيما بعد لمصالح سياسية".
وأسف الضابط المتقاعد لهذا "الاستغلال المكشوف والمعروف الأهداف "مفضلا عدم الدخول في التفاصيل وفي التسميات "احتراما لأخوة السلاح".
واعتبر أنّه في المحصلة "نجحت التحركات في الشارع في لجم الاندفاعة نحو الإضرار بالعسكريين المتقاعدين في كافة رتبهم، وهذه خطوة يستفيد منها من لا يزال في الخدمة".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.