يدخل الرئيس الاميركي السابق باراك أوباما وزوجته ميشيل في ميدان البث الموسيقي الصوتي لانتاج تدوينات على الانترنت.
الجمعة ٠٧ يونيو ٢٠١٩
يدخل الرئيس الاميركي السابق باراك أوباما وزوجته ميشيل في ميدان البث الموسيقي الصوتي لانتاج تدوينات على الانترنت.
وكشفت خدمة البث الموسيقي والصوتي "سبوتيفاي" وشركة هاير جراوند للإنتاج المملوكة لأوباما وزوجته ،أن شراكة عُقدت،بأن يقوم الزوجان "بإعداد وإنتاج وإتاحة صوتيهما " لتدوينات صوتية مختارة ستوزع عالميا على الانترنت "بودكاست".
وأفاد البيان بأنّ سبوتيفاي التي يستخدمها ٢١٧مليونا شهريا،ستوزع التدوينات الصوتية على الجمهور.
وكشف أوباما أنّ التدوينات الصوتية "تقدم فرصة استثنائية للتشجيع على الحوار البناء ورسم الابتسامة على الوجوه ودفع الناس للتفكير ويحدوني أمل في أن تقربنا من بعضنا أكثر" من دون أن يوضح القضايا التي ستتناولها التدوينات الصوتية ولا موعد إتاحتها للمستمعين.
يأتي الإعلان بعد اتفاق لسنوات عدة بين هاير جراوند ونتفليكس تمّ الإعلان عنه العام ٢٠١٨سينتج الرئيس أوباما وزوجته بموجبه أفلاما ومواد وثائقية وسلاسل أخرى
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.