خلافا للشائعات التي تحدثت عن الوضع الصحي الحرج للمثلة الاميركية أنجلينا جولي، ودخولها المستشفى، ظهرت جولي في جولة إنسانية في أميركا الجنوبية.
الأحد ٠٩ يونيو ٢٠١٩
خلافا للشائعات التي تحدثت عن الوضع الصحي الحرج للمثلة الاميركية أنجلينا جولي، ودخولها المستشفى، ظهرت جولي في جولة إنسانية في أميركا الجنوبية.
حثت الممثلة الاميركية أنجيلينا جولي المجتمع الدولي تقديم مزيد من المساعدات لثلاث دول في أميركا الجنوبية تستقبل أطفال فنزويلا المهاجرين.
وكشفت أنّ ٢٠ ألف طفل فنزويلي مهددون بالحرمان من حقوق المواطنة الأساسية.
تحدثت جولي من كولومبيا بصفتها مبعوثة خاصة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ظهرت الممثلة الاميركية في جولة خاصة تستغرق يومين تلتقي فيهما مهاجرين من فنزويلا والرئيس الكولومبي إيفان دوكي في مدينة قرطاجنة.
وفرّ أربعة ملايين لاجئ ومهاجر فنزويلي من الأزمة الاقتصادية والإنسانية في بلدهم.
ويعيش أكثر من مليون منهم في كولومبيا حيث تكافح الحكومة ومنظمات الاغاثة لتوفير المسكن والغذاء والرعاية الصحية لعدد متزايد من المهاجرين الوافدين من مناطق حدودية تعاني الفقر والعنف.
ويعاني في الغالب آباء الأطفال الفنزويليين الذين يولدون في الخارج لتسجيل أبنائهم إما بسبب عجزهم عن الوصول الى قنصليات فنزويلا التي يتناقص عددها ،أو بسبب عدم امتلاكهم أوراقا للهجرة.
هذه القضية بحثتها جولي مع الرئيس الكولومبي ، وحثت العالم الي تقديم المزيد من المساعدات لدعم كولومبيا وبيرو والإكوادور التي تتحمل وطأة الأزمة في فنزويلا.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.