كشف مصدر ديبلوماسيّ مطلع لليبانون تابلويد عن أنّ حركة ألكسندر لافرنتيف المبعوث الخاص للرئيس الروسي فلاديمير بوتين الى بيروت أثمرت خريطة طريق لإعادة النازحين السوريين الى بلادهم.
الخميس ٢٠ يونيو ٢٠١٩
كشف مصدر ديبلوماسيّ مطلع لليبانون تابلويد عن أنّ حركة ألكسندر لافرنتيف المبعوث الخاص للرئيس الروسي فلاديمير بوتين الى بيروت أثمرت خريطة طريق لإعادة النازحين السوريين الى بلادهم.
فالمصدر أكدّ أنّ المحادثات اللبنانية الروسية التي تأتي على وقع نجاح القمة اللبنانية الروسية في آذار ٢٠١٩، أفضت الى التالي:
"-تشكيل لجنة ثلاثية روسية لبنانية سورية للبحث في آليات العودة، وأبلغ الجانب الروسي الإدارة الاميركية بهذا التوجه.
-التحضير لعقد مؤتمر خاص لقضية النازحين السوريين في بيروت، في وقت قريب"من دون أن يدخل المصدر في التفاصيل.
واعتبر المصدر أنّ بعض المقالات التي أشاعت جوا من "التشاؤم" لنتائج المحادثات اللبنانية الروسية، هي "من باب التخبيص خارج الصحن".
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.