انخفض عدد المدخنين في العالم وتراجع استهلاك التبغ بحسب منظمة الصحة العالمية.
السبت ٢٧ يوليو ٢٠١٩
انخفض عدد المدخنين في العالم وتراجع استهلاك التبغ بحسب منظمة الصحة العالمية.
وحثّت المنظمة الحكومات لتقديم جهد أكبر لمساعدة ١،١مليار مدخّن في العالم على الإقلاع عن التدخين.
ذكر تقرير المنظمة أنّ نسبة استخدام التبغ انخفضت في أغلب الدول، لكنّ زيادة عدد السكان تعني أنّ عدد من يدخنون لا يزال مرتفعا.
ويتمركز نحو ٨٠٪ من مدخني العالم في دول فقيرة أو متوسطة الدخل.
تيدروس أدهانوم جيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية قال:" الإقلاع عن التدخين هو أفضل الأشياء التي يمكن لأيّ شخص أن يفعلها للحفاظ على صحته".
وأضاف أنّ الحكومات التي طبقت سياسات مناهضة للتدخين مثل رفع الضريبة على السجائر وحظر الإعلانات عن التبغ تقدّم"أدوات عملية تساعد بها الناس على الإقلاع عن تلك العادة بما يُضيف أعواما لحياتهم".
ويسبّب التدخين بوفاة أكثر من سبعة ملايين شخص في العالم سنويا.
التقرير الأممي كشف أنّ كثيرا من الدول لم تطبّق سياسات مناسبة، ونصحت المنظمة الحكومات اتخاذ إجراءات مناهضة للتدخين مثل تقديم خدمات بالمجان لمن يريدون الإقلاع وحماية الناس من دخان التبغ ونشر تحذيرات قوية من مخاطر التدخين وفرض ضرائب أعلى على السجائر وحظر الإعلان عنها.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.
اعتُبر قرار الحكومة بحصرية السلاح مفصليا بتكليف الجيش اللبناني وضع خطّة لحصر السلاح قبل نهاية العام.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر مقاربة الواقع اللبناني المأزوم في الحلقة الرابعة من "تحت الضوء" بأسلوب الشاعر -المراقب.