يتابع مساعد وزير الخارجية الاميركي لشؤون الشرق الأدنى دايفيد شنكر الضغط على لبنان لتحييده عن حزب الله.
الإثنين ٠٩ سبتمبر ٢٠١٩
يتابع مساعد وزير الخارجية الاميركي لشؤون الشرق الأدنى دايفيد شنكر الضغط على لبنان لتحييده عن حزب الله.
وفي حين اتجهت التحاليل الى أنّ شنكر يأتي الى لبنان والمنطقة لتسويق "صفقة العصر" أو لمتابعة مهمة الديبلوماسي الاميركي العريق ديفيد ساترفيلد في ترسيم الحدود الجنوبية ، علمت ليبانون تابلويد، أنّ شنكر لن "يهدر وقته في مهمته الجديدة في هذا الملف" بل سيتولى مهمة وساطة الترميم "قسم الشرق الأدنى في الخارجية الاميركية، وسيكلّف شنكر أحدا لتولي مهمة الترسيم".
المراقب اللبناني في واشنطن اعتبر أن شنكر سيتابع ما أسس له مسؤولون أميركيون سابقون في زيارتهم لبنان وفي مقدمهم وزير الخارجية مايك بومبيو، وهو الضغط "على الحكومة اللبنانية لعدم تسهيل نشاطات حزب الله باعتباره منظمة إرهابية كما ترى الإدارة الاميركية".
وذكر المراقب اللبناني في العاصمة الاميركية أنّ الإدارة الاميركية" ليست مستعجلة في أيّ ضغط ميداني وعسكري على ايران وحزب الله، بل ستواصل الضغط الذي يؤمن النتائج المرجوة" وهذا ما يرمي اليه شنكر في لبنان والمنطقة.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.
برزت في الساعات الماضية انتقادات من مقربين من الرئيس نبيه بري لبكركي والاشادة بوليد جنبلاط.