مجلة السبّاق-تؤكد الدراسات الطبية أنّ النظام الغذائي الصحي يكافح الاكتئاب ويحسّن الحالة النفسية.
الأحد ١٣ أكتوبر ٢٠١٩
تؤكد الدراسات الطبية أنّ النظام الغذائي الصحي يكافح الاكتئاب ويحسّن الحالة النفسية.
ويساعد النظام الغذائي الصحي في تغيير المزاج السيئ والسوداوي ويخفّف من أعراض الاكتئاب.
وينصح أطباء بالابتعاد عن استهلاك الأطعمة الغنية بالدهون والسكر.
إرشادات
ينصح الأطباء لمكافحة الاكتئاب والتخفيف من حدته بتناول الوجبات التالية:
زيادة تناول الخضر الى خمس حصص يوميا.
حصتان أو ثلاثة للفاكهة يوميا.
ثلاث حصص من الحبوب الكاملة يوميا(اختيار اليوم المناسب).
ثلاث حصص يوميا من البروتينات الخالية من الدهون(اختيار اليوم المناسب).
ثلاث حصص يوميا من منتجات الألبان غير المحلاة.
ثلاث حصص أسبوعيا من الأسماك.
وينصح أطباء باستهلاك ثلاث ملاعق كبيرة من المكسرات والبذور، وملعقتين كبيرتين من زيت الزيتون، وملعقة صغيرة واحدة من الكركم والقرفة.
وتركز النصائح الطبية على التقليل من الكربوهيدرات والسكريات واللحوم الدهنية أو المصنعة والمشروبات الغازية.
نشير الى أنّ الاعتدال أساسيّ في تناول الحصص اليومية.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».