اقترب فيلم "الجوكر" من تجاوز مبلغ المليار دولار في شباك التذاكر العالمي ليسجل سابقة في الأفلام المصنّفة للكبار.
السبت ١٦ نوفمبر ٢٠١٩
اقترب فيلم "الجوكر" من تجاوز مبلغ المليار دولار في شباك التذاكر العالمي ليسجل سابقة في الأفلام المصنّفة للكبار.
وحقق الفيلم، وهو قصة سوداوية من إنتاج شركة وورنر براذرز عن العدو اللدود للرجل الوطواط "باتمان"، إيرادات بلغت٩٩٩،١ مليون دولار حتى يوم الخميس رغم عدم عرضه في الصين، التي من المتوقع أن تصبح أكبر سوق للأفلام في العالم العام المقبل.
ويجسد الممثل يواكين فينكس في الفيلم دور رجل وحيد مريض نفسيا يصبح مشهورا بالصدفة بعد ارتكاب عمل عنيف.
ولاقى الفيلم استحسان النقاد مع افتتاحه في أوائل أكتوبر تشرين الأول، لكنه فجر الجدل في الولايات المتحدة بسبب مخاوف من أنه يشجع على العنف.
وقال جيتيش بانديا المحلل المتخصص في شباك التذاكر إن الفيلم سيتخطى حاجز المليار دولار يوم الجمعة.
وقال بانديا مؤسس ورئيس تحرير موقع "بوكس أوفيس جورو" على تويتر "قطعا إنجاز مذهل لفيلم مصنف للكبار فقط أنتج بميزانية متواضعة ولم يعرض في الصين".
وكان أقرب منافسين للفيلم على هذه المكانة هما الجزء الثاني والأول من فيلم "ديدبول" اللذين حققا إيرادات بلغت 785 مليون دولار و783 مليون دولار على التوالي. ويقوم الممثل ريان رينولدز ببطولة الفيلمين ويلعب فيهما دور بطل خارق بذيء اللسان.
ووفقا لمجلة فوربس فإن الفيلم أيضا هو الأعلى ربحا على الإطلاق بين الأفلام المقتبسة عن الكتب المصورة في ضوء ميزانيته التي لا تتجاوز 60 مليون دولار.
ويرجع السبب في الإقبال على الفيلم إلى التركيز على الشخصية الرئيسية وليس على المؤثرات الخاصة ومشاهد الحركة وفق ما ذكرته وكالة رويترز.
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.