منذ بداية الأزمة الاقتصادية في لبنان ، بقي بنك بيمو إلى جانب عملائه ، في محاولة لإيجاد الحلول المناسبة بالتزامن مع تخفيضه لمجمل إلتزاماته.
الثلاثاء ١٤ يناير ٢٠٢٠
منذ بداية الأزمة الاقتصادية في لبنان ، بقي بنك بيمو إلى جانب عملائه ، في محاولة لإيجاد الحلول المناسبة بالتزامن مع تخفيضه لمجمل إلتزاماته.بالرغم من حدةالأزمة الحالية ، قرر بنك بيمو إستئناف عملية إقراض عملائه.
يتماشى هذا الإجراء مع واجبات المصرف وسعيه للمساهمة في استعادة الثقة في الاقتصاد اللبناني ، وتخفيف العبء والتحديات التي يواجهها اللبنانيون في الوقت الحالي وتقديم الدعم المالي لتمكين عملائه من اغتنام الفرص المتاحة.
تأتي هذه المبادرة في وقت يعاني فيه الأفراد والشركات والمؤسسات اللبنانية المختلفة من حالة من الإرتباك. وحرصا على تقديم حلول مالية عملية لعملائه وليس فقط بالإكتفاء بتفهم وضعهم، يطلق بنك بيموهذه المبادرة تماشيا مع رؤيته ومهمته التي تهدف إلى تقديم أفضل خدمة مع الدعم الكامل لهم.
في هذا الصدد ، نؤمنأن عام 2020 هو عام الشجاعة. نريد أن نكون مثالاً يحتذى به وأن نصبح مصدر أمل لجميع اللبنانيين حتى نتمكن من النهوض سوياً وتخطي هذه الأزمة.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.