تقديراً للجهود الجبارة للممرضات والممرضين في لبنان الذين يهتمون بمرضى فيروس كورونا في المستشفيات، أطلقت شركة أ.ن.بوخاطر مبادرة لمساعدتهم وذلك من خلال تأمين سيارات إيجار مازدا واوبل مجاناً خلال هذه المحنة.
نبذة عن مجموعة أ.ن. بو خاطر القابضة
تأسست شركة أ.ن. بو خاطر عام 1927، وهي الموزع الحصري لعلامات السيارات الفاخرة في لبنان بما في ذلك MazdaوOpelوFordو Piaggioو Vespaو Apriliaو Moto Guzziو Gileraو KTMو Bajajو Otokarوهي اليوم إحدى الشركات التابعة لمجموعة أ.ن. بو خاطر القابضة مع أربع شركات أخرى تعمل في مجالات العقارات والبناء وتأجير السيارات.
لمزيدٍ من المعلومات في ما خص المبادرة، الرجاء زيارة:
https://www.facebook.com/MazdaLebanon/ أو https://www.instagram.com/mazdalebanon/?hl=en
https://www.facebook.com/OpelLebanon/ أو https://www.instagram.com/opellebanon/?hl=en
كما يمكنكم التواصل معهم على الرقم الآتي: 01-888 298أو على واتساب 70- 500 400
بدأ صباح اليوم إيصال وتسليم السيارات إلى ممرضاتنا وممرضينا الأبطال الذين يحاربون فيروس كورونا في المستشفيات. لقد وضعنا أسطولنا قيد التصرف.
وصلت الينا آلاف الطلبات على الخط الساخن وسنقوم اليوم بتسليم جميع السيارات المتوفرة.
لذلك نرجو من جميع الشركات التي يتوفر لديها أساطيل غير مستخدمة في الوقت الراهن ، الانضمام الى هذه المبادرة، دعماً لطاقمنا التمريضي الذي يعمل في الصفوف الأمامية في هذه الظروف الصعبة.
إن التضامن سمة اللبنانيين!
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.