في خضمّ حزننا على أحبائنا، وجرحى وطننا، والمفجوعين، ومنازلنا المُدمّرة، ليس الوقت لنرفض أو نفقد الأمل.
الإثنين ١٠ أغسطس ٢٠٢٠
في خضمّ حزننا على أحبائنا، وجرحى وطننا، والمفجوعين، ومنازلنا المُدمّرة، ليس الوقت لنرفض أو نفقد الأمل.
تتقدّم أُسرة بنك بيمو بأحرّ التعازي لكافة اللبنانيين، متشاركةً معهم أحزانهم ومعاناتهم. ولكن لن نستسلم.
سيساعد بنك بيمو كلّ من سيتحدّى الواقع الأليم. لذلك، أطلقنا برنامج سيدخل حيّز التنفيذ الأسبوع المقبل، من شأنه تأمين تمويل للزبائن وغير الزبائن، من أجل إعادة بناء بيوتهم، مكاتبهم أو استعادة معدّاتهم، من خلال قرض سريع مع الحد الأدنى من الضمانات والمستندات الإدارية.
وقد خصّص مجلس الإدارة مبلغ 100 مليون دولار أميركي لهذه المبادرة.
سنثبت أنه يمكننا التضامن والتعاضد وسط المصاعب. بمساعدة أصدقائنا، سنتخطّى هذه الأزمة وغيرها. ونتشبّث ببياننا المنشور في بداية هذا العام أكثر من أي وقتٍ مضى: "إن سنة 2020 هي سنة الشجاعة، ونرغب في أن نصبح مصدر أمل لجميع اللبنانيين حتى ننهض معاً ونتغلب على الأزمة".
أحدث الظهور المسلح للجماعة الاسلامية بمئات المسلحين التابعين لقوات الفجرفي الشمال وعكار صدمة .
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.