الخميس ٢٧ أغسطس ٢٠٢٠
قدمت مجموعة فاين الصحية القابضة، إحدى المجموعات الرائدة في مجال الصحة العامة وصناعة الورق الصحي، الدعم إلى لبنان وأبنائه، وذلك بالتبرع بكميات كبيرة من المنتجات الصحية الأساسية من أقنعة الوجه الواقية، والمنتجات الورقية الصحية المعقمة، بالإضافة لحفاضات كبار السن، كاستجابة منها في أعقاب الانفجار الذي وقع في مرفأ بيروت.
وكانت هذه الخطوة قد جاءت كمبادرة تضامنية من فاين مع لبنان وشعبه الشقيق في ظل الظروف العصيبة الحالية التي يمرون بها. وكانت فاين قد قدمت التبرعات لصالح عدد من منظمات المجتمع المدني والحملات الإنسانية، بما فيها الصليب الأحمر اللبناني، وحملة دفى اللبنانية، فضلاً عن جمعية بيت البَرَكة والعديد من المستشفيات في العاصمة اللبنانية، وذلك لضمان تسهيل وصول التبرعات للمتضررين.
وفي تعليق له على هذا الشأن، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة فاين الصحية القابضة، جيمس مايكل لافيرتي: "لطالما احتل لبنان مكانة خاصة في القلوب، ونعتبر مصاب الشعب اللبناني الشقيق مصابنا. لذلك، ومع بدء العمل لتجاوز المحنة وانطلاق جهود إعادة بناء ما تهدم، فقد حرصنا على أن نكون جزءاً من هذا العمل وأن نقف إلى جانب أخواننا هناك الذين نحيي فيهم صمودهم."
وتعزيزاً منها لهذه المساهمة، فقد قدمت فاين خصماً بنسبة 10-15% على مختلف منتجاتها الصحية المباعة في محلات الهايبرماركت الرئيسة الموزعة في أنحاء البلاد، بما فيها متاجر كارفور، وسبينيز، وشاركوتيه عون، بالإضافة إلى المؤسسات التعاونية، وفهد سوبرستورز.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.