يتواصل الانفتاح السعودي في الاقليم بعد الاتصالات السرية مع إيران والنظام السوري وتعزيز العلاقات الثنائية مع العراق وتثبيت محور الرياض القاهرة أبوظبي.
الأربعاء ٠٥ مايو ٢٠٢١
يتواصل الانفتاح السعودي في الاقليم بعد الاتصالات السرية مع إيران والنظام السوري وتعزيز العلاقات الثنائية مع العراق وتثبيت محور الرياض القاهرة أبوظبي. في هذا السياق، سُجل انفتاح متزايد في اتجاه انقرة حيث أعلنت الرئاسة التركية أنّ الرئيس رجب طيب أردوغان والعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز ناقشا العلاقات الثنائية خلال اتصال هاتفي يوم الثلاثاء، هو ثاني اتصال بين الزعيمين خلال أقل من شهر. وتسعى تركيا إلى تحسين العلاقات مع السعودية بعد نشوب أزمة عقب مقتل الصحفي جمال خاشقجي في اسطنبول في 2018 على يد فريق اغتيال سعودي. وأقر رجال أعمال سعوديون في العام الماضي مقاطعة غير رسمية للبضائع التركية ردا على ما وصفوه بالعداء من أنقرة مما قلص قيمة التجارة بنسبة 98 في المئة. وقال إبراهيم كالين المتحدث باسم أردوغان لرويترز الشهر الماضي إن أردوغان والملك سلمان أجريا "اتصالا وديا" في أبريل نيسان وإن وزيري خارجية البلدين اتفقا على الاجتماع. وجاء اتصال الثلاثاء قبل يوم من عقد اجتماع بين مسؤولين أتراك ومصريين في القاهرة في أحدث خطوة ضمن مساعي تركيا لإصلاح العلاقات مع دولة عربية أخرى حليفة للولايات المتحدة. وقالت تركيا في مارس آذار إنها بدأت محادثات مع مصر في محاولة لتحسين العلاقات التي انهارت بعد أن أطاح الجيش المصري برئيس ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين كان مقربا من تركيا في 2013، فيما وصفته أنقرة بانقلاب عسكري. المصدر: رويترز
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.