تخطط مجموعة جوردون موراي لصناعة السيارات الخارقة لتطوير سيارات الدفع الرباعي الكهربائية.
الثلاثاء ١١ مايو ٢٠٢١
تخطط مجموعة جوردون موراي لصناعة السيارات الخارقة لتطوير سيارات الدفع الرباعي الكهربائية. ويشمل التطوير تحول الشركة نحو سيارة كهربائية خارقة بالكامل بحلول عام 2030. وقال جوردون موراي المؤسس ورئيس مجلس إدارة الفورمولا 1 الذي أشرف على واحدة من أكثر السيارات الرياضية نجاحًا حتى الآن : "الكهرباء هي ما فقدناه وهذا هو المستقبل". الإنتاج القريب ستنتج الشركة أول سيارة خارقة ، T50 ، بمحرك قوي V12 ، في عام 2022. وستصنع شركة صناعة السيارات مائة منها العام المقبل ، تباع بنحو 2.4 مليون جنيه لكل منها، وتم بيعها بالفعل. سيارات فاخرة ستطلق الشركة سيارة خارقة أخرى تعمل بالوقود الأحفوري بعد T50، يتبعها طراز هجين حوالي عام 2026 ثم سيارة سوبر كهربائية بالكامل في عام 2029 أو 2030. يتمثل التحدي الذي يواجه شركات السيارات الفاخرة مثل McLaren و Lotus ، المملوكين جزئيًا لشركة Geely الصينية (GEELY.UL) ، في أن البطاريات ثقيلة جدًا ، مما يجعل من الصعب تطوير سيارات رياضية أو سيارات فائقة الأداء تعمل على الوقود التقليدي. مواصفات الشركة وصف موراي السيارة الفائقة بأنها منتج "بناء علامة تجارية ،سنركز على السيارات الكهربائية وخفيفة الوزن" كما قال. لا تعتبر الشركة نفسها مجرد صانع سيارات ، ولكن كمورد للسيارات. كانت تعمل على تصميمات لسيارة رياضية متعددة الاستخدامات خفيفة الوزن وشاحنة توصيل ، تهدف إلى بيعها للمصنعين التقليديين أو الشركات الناشئة. على مدار العامين ونصف العام القادمين ، ستطور شركة صناعة السيارات أسطولًا تجريبيًا صغيرًا من هذه المركبات وفقًا للمعايير الدولية.


كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.