أكدّ مصدر مطلع في القاهرة لليبانون تابلويد توقع الديبلوماسية المصرية تطويق التصعيد في غزة قريبا.
الجمعة ١٤ مايو ٢٠٢١
أكدّ مصدر مطلع في القاهرة لليبانون تابلويد توقع الديبلوماسية المصرية تطويق التصعيد في غزة قريبا. وذكر المصدر أنّه برغم فشل المحادثات الإسرائيلية المصرية في التوصل الى هدنة ، الا أنّ هذه المحادثات ستُستأنف مطلع الأسبوع المقبل انطلاقا من رفض مصر وقف اطلاق النار من الجانب الفلسطيني فقط. ويتوقع المصدر في القاهرة أن تدرس القيادة الإسرائيلية، خصوصا بنيامين نتنياهو ما عرضه الجانب المصري من خريطة طريق للحل ترتكز على وقف اطلاق نار متساو، وتحديد فترة زمنية لتثبيته. القراءة الاسرائيلية واعتبر المراسل السياسي لـ"يديعوت أحرونوت" أن الضربة الاستراتيجية المهمة التي تلقتها حماس الليلة الماضية تسمح لإسرائيل بالتوجه لإنهاء العملية ومن الممكن حتى أن يحدث ذلك قبل يوم الأحد، علما بأن بعض كبار قادة الجيش يدعمون قرار انتهاء العملية. وفي الوقت الضائع، يحاول الجانبان الفلسطيني والإسرائيلي تعزيز الأوراق بالضغط الميداني في غزه في حين يبدو "شبح الحرب الاهلية" في الداخل نقطة ضعف الحركة العسكرية الاسرائيلية .
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.