دعا مجلس الأمن الدولي إلى "الالتزام الكامل" بوقف إطلاق النار بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة.
الأحد ٢٣ مايو ٢٠٢١
دعا مجلس الأمن الدولي إلى "الالتزام الكامل" بوقف إطلاق النار بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية بقيادة حركة المقاومة الفلسطينية (حماس) في قطاع غزة. وشدد على الحاجة الفورية لتقديم مساعدات إنسانية للمدنيين الفلسطينيين. وأصدر المجلس المؤلف من 15 دولة عضوا بيانا تم الاتفاق عليه بالإجماع بعد عدم تمكنه من اصدار قرار خلال الصراع الذي استمر 11 يوما بسبب معارضة الولايات المتحدة. وقالت البعثة الفرنسية في الأمم المتحدة إنها أوقفت مساعيها لاستصدار قرار بشأن القضية. قطر نقلت وكالة الأنباء القطرية عن أمير البلاد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني قوله إن بلاده سيتواصل جهود منع "الاعتداءات" الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني والمسجد الأقصى وذلك خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس. واستمر وقف إطلاق النار بين إسرائيل وفصائل فلسطينية ، وقال مسؤولون إن وسطاء مصريين تشاوروا مع الجانبين لتثبيت الهدنة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.