أعلن الجيش الإسرائيلي أن طائراته هاجمت مجمعات عسكرية في قطاع غزة ردا على إطلاق بالونات حارقة من القطاع على حقول في جنوب إسرائيل.
الأربعاء ١٦ يونيو ٢٠٢١
ضربت طائرات إسرائيلية مواقع تابعة لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة بعد إطلاق بالونات حارقة من القطاع الفلسطيني في أول هجمات من نوعها منذ نهاية قتال استمر 11 يوما الشهر الماضي. وكانت الأوضاع هادئة صباح يوم الأربعاء بعد الهجمات التي وقعت أثناء الليل ولم ترد تقارير عن سقوط ضحايا من الجانبين فيها. وجاء تفجر العنف، الذي يمثل أول اختبار للحكومة الإسرائيلية الجديدة، في أعقاب مسيرة نظمها قوميون يهود يوم الثلاثاء. وكانت حماس هددت بالرد على المسيرة. وقال الجيش الإسرائيلي إن طائراته هاجمت مجمعات عسكرية لحماس في مدينة غزة ومدينة خان يونس في جنوب القطاع وإنه "مستعد لكافة السيناريوهات بما فيها تجدد القتال في مواجهة استمرار الأعمال الإرهابية المنطلقة من غزة". وأضاف أن الهجمات تأتي ردا على إطلاق بالونات حارقة قالت إدارة الإطفاء الإسرائيلية إنها سببت نحو 20 حريقا في حقول مفتوحة بمناطق قرب الحدود. وأكد متحدث باسم حماس الضربات قائلا "سيظل شعبنا ومقاومته الباسلة يدافعون عن حقوقنا ومقدساتنا حتى طرد المحتل من كامل أرضنا". وكان آلاف الإسرائيليين قد تدفقوا على باب العامود بمدينة القدس القديمة ملوحين بالأعلام قبل أن يتوجهوا إلى الحائط الغربي، مما أثار غضب الفلسطينيين واستنكارهم. وعززت إسرائيل قبيل مسيرة الثلاثاء نشر منظومة القبة الحديدية للدفاع الصاروخي تحسبا لشن هجمات صاروخية محتملة من غزة. وبدأ المشاركون في المسيرة التفرق بعد حلول الليل في القدس، ولم تكن هناك أي علامة على إطلاق صواريخ من غزة. وكانت المسيرة مقررة يوم العاشر من مايو أيار في إطار الاحتفالات الإسرائيلية "بيوم القدس" بمناسبة الاستيلاء على القدس الشرقية في حرب عام 1967. وفي اللحظة الأخيرة، جرى تحويل المسار بعيدا عن باب العامود في البلدة القديمة والحي الإسلامي.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.