قاربت السعودية انتخاب الرذيس الايراني الجديد ابراهيم رئيسي بحذر شديد.
الأربعاء ٢٣ يونيو ٢٠٢١
قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان إن المملكة ستبني حكمهما على حكومة الرئيس الإيراني المنتخب حديثا إبراهيم رئيسي بناء على الوقائع على الأرض. أضاف أن الزعيم الأعلى آية الله علي خامنئي هو صاحب القول الفصل في السياسة الخارجية. وقال وزير الخارجية السعودي في مؤتمر صحفي مع نظيره النمساوي، في أول تعليق سعودي رسمي علي نتائج الانتخابات الرئاسية في ايران، "السياسة الخارجية في إيران، من منظورنا، يديرها الزعيم الأعلى على أي حال. لذلك نحن نبني تعاملاتنا ونهجنا مع إيران على أساس الوقائع على الأرض، والتي ستكون مصدر حكمنا على الحكومة الجديدة بصرف النظر عن من يتولى المنصب". ولم يوضح كيف يريد لهذا الواقع أن يتغير لكنه قال إنه "منزعج للغاية" من عدم رد إيران حتى الآن على أسئلة بخصوص برنامجها النووي، في إشارة على ما يبدو إلى سعي الوكالة الدولية للطاقة الذرية للحصول على تفسيرات بشأن مصدر جزيئات يورانيوم عُثر عليها في موقع تحت الأرض في الجمهورية الإسلامية. وتواصل السعودية وحلفاؤها في الخليج الضغط على إيران بشأن البرنامج النووي، الذي تقول طهران إنه سلمي تماما، فضلا عن صواريخها الباليستية. وتعتقد وكالات المخابرات الأمريكية والوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة بأن إيران كان لديها برنامج سري للأسلحة النووية أوقفته عام 2003. وبدأت السعودية وإيران محادثات مباشرة في أبريل نيسان في محاولة لاحتواء التوتر بينهما.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.