أكّد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني أنّه "يجب دعم اللبنانيين للنهوض من أزمتهم".
الأربعاء ٢٢ سبتمبر ٢٠٢١
أكّد الملك الأردني عبدالله الثاني لرئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي أنّه "سيكثّف مساعيه مع قادة العالم لدعم لبنان الذي يواجه وضعاً إنسانياً واقتصادياً حرجاً"، معتبراً أنّ الأزمة تتطلّب "استجابة دولية محكمة التخطيط ودقيقة التنفيذ". وشدد العاهل الأردني على "دعم لبنان في هذه الظروف الصعبة"، مهنّئاً ميقاتي على تشكيل الحكومة ومتمنّياً له التوفيق في مهمته. بدوره شكر الرئيس ميقاتي الملك عبدالله على "عاطفته الدائمة تجاه لبنان ومبادراته المشكورة تجاه الشعب اللبناني"، مؤكّداً أنّ "اللبنانيين لم ينسوا وقوف الأردن الدائم إلى جانب لبنان". وأكّد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، اليوم أنّه "يجب دعم اللبنانيين للنهوض من أزمتهم". وفي كلمة له أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، لفت إلى معاناة لبنان وضرورة مد يد العون له، وقال: "في هذا الوقت العصيب يحتاج الشعب اللبناني لدعمنا الكامل لتمكينهم من النهوض من هذه الأزمة ويتطلب ذلك استجابة دولية محكمة التخطيط ودقيقة التنفيذ نشارك فيها جميعنا". واضاف: "لبنان يواجه وضعاً إنسانياً مزرياً وظروفاً معيشية بائسة تترك الملايين بلا طعام ولا ماء ولا كهرباء، وعلى العالم ألا ينسى ملايين اللاجئين في الدول المستضيفة مثل لبنان والأردنيون يعرفون جيدا الأثر الكبير للجوء فعلى مدى الأجيال قدم الأردن الكثير من التضحيات لمساعدة ملايين اللاجئين الفارّين من الاضطهاد والخطر".
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.