قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان قال إن المحادثات مع إيران كانت "ودية" وجادة.
الجمعة ١٥ أكتوبر ٢٠٢١
ذكرت صحيفة فايننشال تايمز أن وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان قال إن المحادثات مع إيران كانت "ودية" في حين وصف المفاوضات "بالاستكشافية". وقال الوزير السعودي للصحيفة في مقابلة "نحن جادون بشأن المحادثات.. الأمر ليس تحولا كبيرا بالنسبة لنا، فدائما ما نقول إننا نريد إيجاد سبيل لتحقيق الاستقرار في المنطقة". وكانت المحادثات السعودية الايرانية انطلقت برعاية عراقية في بغداد واقتصرت في بداياتها على البحث في الشؤون الامنية، لكنّها تطورت الى اجتماعات متكررة بين الجانبين ،بعيدة عن الاضواء. وتسوّق شخصيات سعودية بأنّ المحادثات مع الايرانيين تنحصر في ملفات غير سياسية وهذا ما قصده الوزير فرحان بعبارة " مفاوضات استكشافية". لكنّ مراقبين يعتبرون أنّ تكرار التواصل السعودي الايراني يوحي "بإحداث ثغرة" في الجفاء بين البلدين، وقد يؤدي الى نتائج تنعكس ايجابا على الملفات الساخنة في المنطقة خصوصا في اليمن.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.