علّقت وزارة الطاقة على غلاء المحروقات بأنها ليست الجهة المتحكّمة بالأسعار في وقت بدأت الاحتجاجات على زيادات الاسعار.
الأربعاء ٢٠ أكتوبر ٢٠٢١
صدر عن وزارة الطاقة والمياه، ما يأتي: "تتفهّم وزارة الطاقة والمياه المعاناة التي يعيشها المواطنون من جراء غلاء أسعار المشتقات النفطية وسعر صُرف الدولار مما ينعكس سلباً على الدورة الإقتصادية والحياة المعيشية للمواطنين. وتؤكد وزارة الطاقة والمياه أنها ليست الجهة المتحكمة بالأسعار، إذ أن عدة عوامل تؤثر بشكل مباشر على تركيبة جدول الأسعار لهذه المشتقات توقيتاً ومضموناً، والجدول يخضع لآلية اعتمدت بناءً على أمرين: أولاً عدم الاستقرار في اسعار الدولار داخلياً فالسعر يُحدده مصرف لبنان لإستيراد هذه المشتقات من قبل الشركات المستوردة وفق " منصة صيرفة" والأمر الثاني ناتج عن الارتفاع الكبير في أسعار النفط العالمي، مما إنعكس ارتفاعاً على السعر المحلي أيضاً بالإضافة الى إحتساب الكِلف الإضافية كالنقل وخدمة المحطات وغيرها. وتعمل الوزارة بالتنسيق مع رئاسة الحكومة ومع الوزارات المعنية ووزارة الاشغال والنقل تحديداً لتأمين نقل مشترك مُنظَّم ومريح للمواطنين كما وإمكانية تأمين الدعم لسيارات النقل العمومي والنقل العام. ولمزيد من الشفافية والوضوح، تضع الوزارة برسم الرأي العام وللمرة الأولى جدول تركيب اسعار المحروقات السائلة وهو يُحتسب ويصدر على الشكل التالي، بحسب ما تُظهره الصّورة المرفقة".
تتجه الأنظار الى اجتماع الحكومة الاسبوع المقبل لمعرفة ما سيصدر عنها بشأن حصرية السلاح.
زار رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون وزارة الدفاع بمناسبة عيد الجيش ووضع اكليلا على ضريح شهداء الجيش.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر تلاوينه الرمزية في سلسلة تعابير تحت عنوان "تحت الضوء".
توفي اليوم الفنان اللبناني زياد الرحباني عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد صراع مع المرض.
عُقد في باريس اجتماع غير مسبوق بين وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر بحث في خفض التصعيد في الجنوب السوري.
أنهى الموفد الأميركي توم براك جولته الثالثة في لبنان باعترافه بصعوبة مهمته مبقيا باب الأمل مفتوحا لنهاية مجهولة.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر اطلالته الأسبوعية على قرائه كل يوم اثنين بخواطر تمزج السياسي والاجتماعي والوجداني في نص يحمل بصمته الخاصة.
نشرت وسائل اعلام غربية تقارير عن استمرار ايران بتسليح أذرعها العسكرية في المنطقة من خلال الوسائل التقليدية.
تحت عنوان ثابت: "تحت الضوء"، يفتح ليبانون تابلويد صفحاته للأستاذ جوزيف أبي ضاهر، كل اثنين،ليكتب لمحبيه الكثر ما يطيب.
هدد شيخ من حزب الله من يطالب في الداخل اللبناني بنزع سلاح الحزب بنزع أرواحهم.