انتقدت الخارجية الأميركية زيارة وزير الخارجية الاماراتية الى دمشق.
الأربعاء ١٠ نوفمبر ٢٠٢١
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس إن الولايات المتحدة قلقة بسبب اجتماع بين وزير خارجية الإمارات الشيخ عبد الله بن زايد والرئيس السوري بشار الأسد يوم الثلاثاء، وحث دول المنطقة على التفكير مليا في "الفظائع" التي ارتكبها الأسد. وقال برايس في إفادة صحفية اعتيادية "نشعر بالقلق إزاء التقارير عن هذا الاجتماع والإشارة التي يبعث بها". وأضاف "مثلما قلنا من قبل، لن تعبر هذه الإدارة عن أي دعم لمساعي تطبيع العلاقات ... مع بشار الأسد، الدكتاتور الوحشي" حسب ما قال. في هذا الوقت لوحظ أنّ خبر اللقاء الاماراتي السوري جاء عاديا ومن دون إبراز في وسائل الاعلام السعودية. والمعلوم أنّ العلاقات بين المملكة والامارات شابتها في المدة الأخيرة تباينات واضحة في عدد من الملفات الاقليمية والاقتصادية.
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.