انتقدت الخارجية الأميركية زيارة وزير الخارجية الاماراتية الى دمشق.
الأربعاء ١٠ نوفمبر ٢٠٢١
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس إن الولايات المتحدة قلقة بسبب اجتماع بين وزير خارجية الإمارات الشيخ عبد الله بن زايد والرئيس السوري بشار الأسد يوم الثلاثاء، وحث دول المنطقة على التفكير مليا في "الفظائع" التي ارتكبها الأسد. وقال برايس في إفادة صحفية اعتيادية "نشعر بالقلق إزاء التقارير عن هذا الاجتماع والإشارة التي يبعث بها". وأضاف "مثلما قلنا من قبل، لن تعبر هذه الإدارة عن أي دعم لمساعي تطبيع العلاقات ... مع بشار الأسد، الدكتاتور الوحشي" حسب ما قال. في هذا الوقت لوحظ أنّ خبر اللقاء الاماراتي السوري جاء عاديا ومن دون إبراز في وسائل الاعلام السعودية. والمعلوم أنّ العلاقات بين المملكة والامارات شابتها في المدة الأخيرة تباينات واضحة في عدد من الملفات الاقليمية والاقتصادية.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.