تعزز اسرائيل علاقاتها مع بريطانيا في مواجهة ايران وفي تمتين علاقات تقنية- أمنية.
الإثنين ٢٩ نوفمبر ٢٠٢١
قالت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تروس ووزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد في مقال مشترك بصحيفة تليغراف إن بريطانيا وإسرائيل "ستعملان ليلا ونهارا" للحيلولة دون أن تصبح إيران قوة نووية. وقال الوزيران إن "الوقت يمر، مما يزيد من ضرورة التعاون الوثيق مع شركائنا وأصدقائنا لإحباط طموحات طهران". وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت في وقت سابق إن "إسرائيل قلقة للغاية من الاستعداد لرفع العقوبات والسماح بتدفق مليارات (الدولارات) على إيران مقابل قيود غير مرضية على الصعيد النووي". وتأتي هذه التصريحات في الوقت الذي يجتمع فيه المفاوضون يوم الاثنين في فيينا في محاولة أخيرة لإنقاذ الاتفاق النووي. في الوقت نفسه توقع إسرائيل وبريطانيا اتفاقًا مدته عشر سنوات يوم الإثنين للعمل عن كثب في مجالات مثل الأمن الإلكتروني والتكنولوجيا والتجارة والدفاع حسبما قالت صحيفة تليغراف. وأضاف الوزيران في المقال أن إسرائيل ستصبح رسميا شريك بريطانيا الإلكتروني "من الدرجة الأولى" في محاولة لتعزيز دفاعاتها الإلكترونية حيث تواجه الدول في جميع أنحاء العالم تهديدات متزايدة. كلام الصورة:وزيرة الخارجية البريطانية ليز تروس في بانكوك
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.