عينت البحرين أول سفير لدى دمشق منذ عشر سنوات.
الخميس ٣٠ ديسمبر ٢٠٢١
عينت البحرين أول سفير لها لدى دمشق منذ أن خفضت مستوى العلاقات مع اندلاع الصراع في سوريا. يأتي تعيين وحيد مبارك سيار رئيسا للبعثة الدبلوماسية لدى سوريا، حسبما أوردت وكالة الأنباء البحرينية الرسمية، في إطار تحول دبلوماسي بمنطقة الشرق الأوسط مع إحياء عدد متزايد من الدول العربية علاقاتها مع الرئيس بشار الأسد. وخفضت دول الخليج العربية مستوى تمثيلها الدبلوماسي أو أغلقت بعثاتها الدبلوماسية في دمشق بعد أن استخدمت الحكومة السورية القوة لقمع احتجاجات 2011 التي تحولت إلى حرب أهلية. وكانت مملكة البحرين أعلنت استمرار العمل في سفارتها بدمشق وكذلك في السفارة السورية بالمنامة. وأرسلت الإمارات، التي أعادت فتح بعثتها لدى دمشق في أواخر 2018، وزير خارجيتها إلى سوريا في الشهر الماضي حيث اجتمع مع الأسد. وتدعو الإمارات إلى عودة سوريا لجامعة الدول العربية. وشرعت الإمارات في التواصل مجددا مع دمشق بعد المكاسب الكبيرة التي حققتها القوات الموالية للحكومة، على أمل زيادة النفوذ العربي في سوريا على حساب تركيا وإيران غير العربيتين. كانت الإمارات واحدة من بضع دول في المنطقة دعمت جماعات المعارضة المسلحة في سوريا، إلا أن دورها كان أقل وضوحا من دور السعودية وقطر، اللتين لم تعيدا العلاقات مع دمشق. وأصبحت سلطنة عمان في العام الماضي أول دولة خليجية تعيد سفيرها إلى سوريا.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.