أعلن أهالي ضحايا المرفأ التحضير لعصيان قضائي وللقاضي بيطار.
الإثنين ١٧ يناير ٢٠٢٢
أقفل أهالي ضحايا انفجار المرفأ بوابة قصر العدل من جهة المخفر ومنعوا الدخول إلى القصر تضامناً مع المحقق العدلي القاضي طارق البيطار. وقال الأهالي في كلمة ألقوها: “نحن وراء المحقق العدلي ونحمّل المسؤولية للمجرمين المدعى عليهم الذين يتهربون من العدالة”. وتمنى الأهالي وقف المهزلة الحاصلة وإيجاد حل لها ولو من خلال فرض غرامات باهظة لمقدمي طلبات الرد. وسألوا: “هل يرضي الله عدم إعطائك إذناً لملاحقة المتهمين بانفجار مرفأ بيروت؟”. وطالبوا بتعيين قاضٍ جديد حتى تكتمل الهيئة العامة لمحكمة التمييز وسنحضّر لعصيان قضائي يجبر المتهمين على الخضوع للقانون. وقالوا للقاضي بيطار: “دماء الشهداء أمانة بين يديك فأكمل عملك ولا تستمع إلى هرطقات النفوس وأولئك الذين ينفذون أجندات حزبية”. وأفيد لاحقاً أن الأهالي عمدوا إلى قطع الطريق أمام قصر العدل في بيروت بالإطارات المشتعلة.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.