يزور وزير خارجية الكويت لبنان في خطوة ديبلوماسية تتزامن مع أزمة ثقة بين بيروت وعواصم الخليج.
السبت ٢٢ يناير ٢٠٢٢
يقوم وزير الخارجية الكويتي الشيخ أحمد ناصر المحمد الصباح بزيارة لبيروت هي الأولى لمسؤول خليجي كبير منذ خلاف دبلوماسي في العام الماضي. في تشرين الأول، طردت الكويت والسعودية والبحرين دبلوماسيين لبنانيين وسحبت سفراءها من بيروت في أعقاب تصريحات أدلى بها وزير الإعلام اللبناني السابق جورج قرداحي تنتقد التدخل العسكري الذي تقوده السعودية في اليمن. وذكر مكتب رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي في بيان أن الشيخ أحمد سيجتمع مع ميقاتي في المساء. ودعا مجلس التعاون الخليجي لبنان في كانون الأول الماضي إلى منع حزب الله من تنفيذ "عمليات إرهابية"، وإلى تقوية جيشها وضمان أن تظل الأسلحة في أيدي مؤسسات الدولة فحسب. وقالت مصادر رسمية لبنانية إن من المتوقع أن يجتمع الشيخ أحمد مع الرئيس ميشال عون ورئيس البرلمان نبيه بري يوم الأحد. ودعا عون وميقاتي إلى الحوار مع السعودية لحل الأزمة الدبلوماسية التي زادت من حدة انهيار اقتصادي يعاني منه لبنان ودخل عامه الثالث. المصدر: وكالة رويترز
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.
برزت في الساعات الماضية انتقادات من مقربين من الرئيس نبيه بري لبكركي والاشادة بوليد جنبلاط.
يواصل الجيش الاسرائيلي حربه على لبنان في معركة متوحشة لا حدود زمنية لها.
أوحى وليد جنبلاط في اللقاء الدرزيّ الموسع أنّ الحرب الاسرائيلية على لبنان قد تطول.
قالت مصادر مطلعة لرويترز إن الجهود الأمريكية لوقف القتال بين إسرائيل وحزب الله فشلت.