طالب المطران الياس عودة المسؤولين العودة عن الخطأ وتحمّل واجباتهم.
الأحد ٣٠ يناير ٢٠٢٢
شدّد متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الأرثوذكس المطران الياس عودة على ضرورة "تذكير الدولة بواجباتها تجاه المواطنين"، مشيراً إلى أنّه "ليس من العدل فرض ضرائب ورسوم على الشعب في ظلّ الأزمة المعيشية الراهنة". وتساءل عوده خلال قداس إلهي ترأسه في كنيسة القديس جاورجويس في بيروت: "أيّ زعيم يعملُ بما يعلّم؟ ألا يخرجون جميعاً كلّ يوم برأي مغاير عمّا تفوهوا به قبلاً؟ ألا تناقض أعمالهم وتصرّفاتهم ما يُنادون به ويُبشرّون؟ فلماذا إذاً ينقسم الشعب ساعياً وراء أناس لا يهتمون إلّا بمصالحهم ومراكزهم وارتباطاتهم وجيوبهم، غير آبهين بتأوّهات الشعب وبما يُثقل كاهل المواطن؟". وأضاف: "في الأسبوع المنصرم غطّى الثلج جبال لبنان وقراه، وعوض أن يكون هطله نعمة في بلد يشكو من الجفاف وقلّة المياه، جاء نقمةً على اللبنانيين العاجزين عن تأمين الطعام والدواء ووسائل التدفئة. أمّا التجار وبعض فاقدي الضمير فيستغلّون حاجة الناس من أجل جنيّ الأموال دون أيّ عقاب". في السياق، ذكّر عودة بضرورة "تحمّل الدولة واجباتها تجاه مواطنيها وعدم استغلالهم"، مضيفاً "بما أن مجلس الوزراء يناقش الموازنة، نأمل أن لا تستغلّ الدولة المواطن وتفرض عليه الرسوم والضرائب فيما نحن نمرّ بأوقات عصيبة بالكاد نستطيع تأمين بقائنا على قيد الحياة". في الختام، وجّه المطران دعوة إلى جميع المسؤولين حثّهم فيها إلى الرجوع عن الخطأ وتحمّل واجباتهم رأفةً بالبلاد والعباد.
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.