يحقق الجيش البريطاني في خرق أمني قام به رجل لمقر حراسة منزل الملكة اليزابيت.
الثلاثاء ١٠ مايو ٢٠٢٢
قال الجيش البريطاني إنه فتح تحقيقا بعد ورود أنباء عن أن رجلا كان يتظاهر بأنه قسيس قضى ليلة في ثكنة مع جنود مكلفين بحماية الملكة إليزابيث بالقرب من منزلها في قلعة وندسور. وذكرت صحيفة ذا صن أن المحتال سُمح له بالدخول إلى ثكنات حرس كولد ستريم دون إظهار أي أوراق اعتماد أو وثائق يمكن التعرف عليها ثم تناول الطعام وشرب وتبادل القصص مع الجنود. وقالت الصحيفة إن الملكة لم تكن في وندسور خلال الحادث الذي وقع يوم الأربعاء الماضي. وقال متحدث باسم وزارة الدفاع: "إن الجيش يأخذ هذا الخرق الأمني على محمل الجد وسيتم التحقيق فيه بدقة على سبيل الأولوية. هذا الحادث هو الآن جزء من تحقيق مستمر ، وبالتالي لن يكون من المناسب التعليق أكثر على هذا الأمر." حرس كولدستريم هو فوج مشاة يخدم في الجيش البريطاني وتشمل مسؤولياته الدور الاحتفالي لحماية القصور الملكية. عادت الملكة من استراحة قصيرة في منزلها في ساندرينجهام بشرق إنجلترا يوم الأربعاء الماضي ، لكن قصر باكنغهام قال إن الملكة لم تكن حاضرة في وندسور الساعة 0820 بتوقيت جرينتش ، وهو الوقت الذي ورد أنه اصطحب الرجل من الثكنات. وقال متحدث باسم القصر إن الحادث من اختصاص وزارة الدفاع. قالت ذا صن إن الرجل ادعى أنه قسيس وأخبر الضباط أنه صديق لعضو في قسيس الكتيبة. وقالت الصحيفة نقلا عن مصدر إنه تمت دعوته بعد ذلك وتناول ما يأكله ويشربه وشرع في سرد الكثير من "القصص الطويلة". بدأت الشكوك حول هويته تثار عندما "بدأ الحديث عن كيفية عمله كطيار اختبار لمقعد القاذف واستبدال بعض الأعضاء" قال المصدر لصحيفة صن.
تتراكم التخوفات في الساحة السنية ما يجعل دار الفتوى تتقدّم في المشهد السياسي.
استعادت وكالة رويترز شريط الحوادث منذ العام 2005 في مناسبة الانتخابات في لبنان.
تضع الماكينات الانتخابية اللمسات الأخيرة على استعداداتها لخوض معركة " الأحد" المقبل.
عاد ملف معمل الزوق الحراري الى الواجهة مع الحديث عن احتوائه على مواد خطرة.
كتبت مايا جبيلي تحقيقا لوكالة رويترز بعنوان:"رئيس هيئة الإشراف على الانتخابات اللبنانية يتوقع انتهاكات وشراءً للأصوات".
يوجد خياران في البلد: فريق لا يريد حصول الانتخابات، ويؤيد فريق آخر اجراء ها.
يحتدم الصراع النيابي والسياسي والمصرفي في شأن الكابيتال كونترول.
تكثر التوقعات عن مرحلة صعبة جدا سيمرّ بها لبنان بعد الانتخابات النيابية.
تصادف اليوم في ١٣ نيسان ذكرى اندلاع الحرب اللبنانية.
ترك تحرك السفير السعودي وليد البخاري أسئلة بشأن تأثيره على الناخب السني.