تنشط الاتصالات لتحديد اجتماع بين وزيري خارجية ايران والسعودية استكمالا لاجتماعات سابقة.
الجمعة ٢٧ مايو ٢٠٢٢
قال مسؤول بوزارة الخارجية السعودية يوم الخميس إنه لم يتم تحديد أي اجتماع بين وزيري الخارجية السعودي والإيراني في المستقبل المنظور، مضيفا أنه تم إحراز بعض التقدم في المحادثات مع طهران لكن ذلك "ليس كافيا". وكان وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان قال في وقت سابق إنه قد يجتمع بنظيره السعودي قريبا في دولة ثالثة. وقال المسؤول لرويترز "يجب على إيران بناء الثقة من أجل التعاون المستقبلي وهناك عدة قضايا يمكن مناقشتها مع طهران إذا كانت لديها الرغبة في تهدئة التوتر في المنطقة". تزامنا، كشف البيت الأبيض أن مسؤولين أمريكيين بارزين قاما بزيارة للسعودية هذا الأسبوع لإجراء محادثات ركزت على إمدادات الطاقة العالمية وإيران إلى جانب قضايا إقليمية أخرى. والتقى المسؤولان، بريت ماكجورك كبير مستشاري الرئيس جو بايدن في شؤون الشرق الأوسط وعاموس هوشستين مبعوث وزارة الخارجية لشؤون الطاقة، بكبار المسؤولين السعوديين. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان-بيير للصحفيين "أؤكد أن بريت ماكجورك وعاموس هوشستين كانا في المنطقة لمتابعة المحادثات حول مجموعة من القضايا بما في ذلك أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار، وضمان استقرار إمدادات الطاقة العالمية وغيرها من القضايا الإقليمية".
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.
برزت في الساعات الماضية انتقادات من مقربين من الرئيس نبيه بري لبكركي والاشادة بوليد جنبلاط.