أكدّت الخارجية الأمريكية التزامها بفتح قنصلية تُعنى بشؤون الفلسطينيين في القدس.
الأربعاء ٠١ يونيو ٢٠٢٢
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس إن إدارة الرئيس جو بايدن لا تزال ملتزمة بإعادة فتح قنصلية أمريكية في القدس وتواصل مناقشة المسألة مع الإسرائيليين والفلسطينيين. ونقل الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس عام 2018 وأغلق منشأة منفصلة في المدينة كانت قنصلية لخدمة الفلسطينيين. وتعهد بايدن، الذي هزم ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2020، بمعاودة فتح القنصلية لكن لم يُحدد موعد لذلك. وتعارض إسرائيل ذلك علنا، واقترحت أن يكون مقر مثل هذه البعثة في الضفة الغربية المحتلة وليس في القدس. وقال برايس في إفادة صحفية دورية "هناك عدد من الخطوات التي يجب اتباعها لدى إعادة فتح أي منشأة دبلوماسية. كما تعلمون، هناك، إذا صح القول، حساسيات خاصة متعلقة بهذه المنشأة بالذات"، نافيا أن يكون قد تم التخلي عن فكرة إعادة فتح القنصلية. وأضاف "نعمل على حل هذه المسألة مع شركائنا الفلسطينيين والإسرائيليين". ونقلت صحيفة تايمز أوف إسرائيل عن مسؤولين أمريكيين وفلسطينيين، لم تذكرهم بالاسم، يوم الأحد قولهم إن واشنطن تعتزم تعيين هادي عمرو، كبير الدبلوماسيين الحاليين المعنيين بشؤون المنطقة في وزارة الخارجية، مبعوثا خاصا للفلسطينيين، كبديل لإعادة فتح القنصلية. ولدى سؤاله عن هذا التقرير اليوم، قال برايس إن ليس لديه أي إعلان يخص موظفي الوزارة.
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.