نشرت شركة «تاتش»، الأسعار الجديدة للاتصالات، التي سيبدأ اعتمادها من 1 تموز المقبل.
الأربعاء ٢٩ يونيو ٢٠٢٢
وفق جدول الأسعار المنشور على الموقع الرسمي لشركة «تاتش»، باتت أسعار دقيقة الاتصال والرسالة النصية وحُزم الإنترنت للخطوط المسبقة الدفع والثابتة على الشكل الآتي: ـــ الخطوط المسبقة الدفع: دقيقة الاتصال: من 0.25$ إلى 0.08$. الرسالة النصية: من 0.05$ إلى 0.02$. البطاقات المسبقة الدفع: بطاقة 10 أيام: 3.79$ بطاقة 30 يوماً: 4.5$ بطاقة 30 يوماً (تتضمن 30 دقيقة مجانية): 7.58$ بطاقة 60 يوماً: 15.15$ بطاقة 90 يوماً: 22.73$ بطاقة 365 يوماً (سنة كاملة): 77.28$ ـــ الخطوط الثابتة: دقيقة الاتصال: من 0.11$ إلى 0.04$. الرسالة النصية: من 0.05$ إلى 0.02$. ـــ الإنترنت: 500 MB: من 10$ إلى 3.5$. 1.75 GB: من 19$ إلى 6$. 6 GB: من 26$ إلى 8.5$. 10 GB: من 33$ إلى 11$. ملاحظة: تُحتسب الأسعار الجديدة وفق «منصة صيرفة»، بعدما كانت تُحتسب وفق السعر الرسمي (1,514.5). وكان مجلس الوزراء قد أقرّ رفع أسعار الاتصالات في جلسته الأخيرة، بذريعة الحفاظ على القطاع، الذي تراجعت إيراداته إلى مستوى قياسي، عقب انهيار العملة الوطنية. والآلية التي اعتُمدت في تحديد الأسعار الجديدة، هي تقسيم الأسعار القديمة على ثلاثة، ومن ثمّ ضربها بسعر صرف «منصّة صيرفة». مثال: كانت كلفة دقيقة الاتصال للخطوط المسبقة الدفع بالليرة اللبنانية تُحتسب كالآتي: 0.25$ * 1,514.5 (السعر الرسمي) = 37.8 ليرة لبنانية. أما ابتداءً من 1 تموز المقبل، فباتت تُحتسب كالآتي: 0.08$ * 24,600 (منصة صيرفة) = 1,968 ليرة لبنانية..*
يستعد آلاف اللاجئين السوريين في لبنان للعودة إلى ديارهم هذا الأسبوع بموجب أول خطة مدعومة من الأمم المتحدة تقدم حوافز مالية.
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
ينشر ليبانون تابلويد محضر محادثة الرئيس سليمان فرنجية مع وزير الخارجية الاميركية هنري كيسنجر استنادا الى الأرشيف الأميركي الرسمي.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.