ارتفع عدد ضحايا الصراع بين قوات موالية للنظام ومجموعات درزية في محافظة السويداء.
السبت ٣٠ يوليو ٢٠٢٢
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأنه تم العثور على جثث ستة رجال تم أسرهم خلال قتال في السويداء بجنوب سوريا في وسط المدينة ، ليرتفع بذلك عدد القتلى إلى 23 جراء اندلاع أعمال عنف نادرة في المنطقة. تقع محافظة السويداء ذات الأغلبية الدرزية ضمن المناطق التي تسيطر عليها الحكومة، وظلت إلى حد كبير بمنأى عن الحرب التي عصفت بالبلاد منذ عام 2011، لكن احتجاجات متفرقة اندلعت هناك بسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية. وشهدت أعمال العنف هذا الأسبوع مواجهات بين السكان ومجموعات متحالفة مع الأجهزة الأمنية التابعة للنظام السوري، بحسب نشطاء ووسائل إعلام محلية. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، وهو منظمة مقرها بريطانيا تتابع مجريات الصراع، إن الرجال الستة الذين عُثر على جثثهم يوم الجمعة كانوا أعضاء في مجموعات موالية للنظام وقتلوا بالرصاص. وذكر موقع السويداء24، وهي وسيلة إعلامية محلية، معلومات تفيد بأنهم أعضاء في مجموعة موالية للنظام تم أسرهم من جانب الجماعات التي اشتبكت مع مجموعة النظام هذا الأسبوع. وأضاف الموقع أنه لم يعلن أحد مسؤوليته عن القتل. وتنقسم سوريا لثلاث مناطق. تسيطر قوات النظام المدعومة من إيران وروسيا على الجزء الأكبر من الأراضي، فيما تسيطر المعارضة المدعومة من تركيا على مناطق بالقرب من الحدود الشمالية، وتدير الجماعات التي يقودها الأكراد المدعومة من الولايات المتحدة على جزء كبير من الشمال الشرقي والشرق. وصف موقع السويداء24 العنف في المدينة بأنه انتفاضة ضد العصابات المتحالفة مع الأجهزة الأمنية. وأفاد الموقع بأن اعتقال أحد السكان، في نهاية الأسبوع الماضي، دفع آخرين إلى إقامة حواجز غير رسمية على الطرق، واحتجاز أعضاء من المجموعات المدعومة من النظام ومحاصرة قواعدها. وقال ريان معروف الناشط ومدير تحرير شبكة السويداء24 المحلية لرويترز يوم الأربعاء إن السكان يشعرون بإحباط متزايد من قيام المقاتلين المدعومين من النظام باعتقالات تعسفية وإقامة حواجز عشوائية على الطرق وعمليات خطف مقابل فدية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.