أول ظهور لدراجة طائرة يعيد “حرب النجوم” للأذهان. وهي معروضة للبيع في اليابان وهذه مواصفاتها وقدراتها.
السبت ١٧ سبتمبر ٢٠٢٢
عُرضت دراجة طائرة يخطط المصنعون اليابانيون لإطلاقها في الولايات المتحدة العام المقبل لأول مرة في معرض ديترويت للسيارات وأعادت إلى أذهان البعض المركبات الطائرة السريعة التي اشتهرت في سلسلة أفلام "ستار وورز" (حرب النجوم). الدراجة إكس توريزمو الطائرة تصنعها شركة إيروينز تكنولوجيز اليابانية ويمكنها الطيران لمدة 40 دقيقة، وتصل سرعتها إلى 100 كيلومتر في الساعة. الرئيس المشارك لمعرض السيارات ثاد سوت قال بعد إجراء اختبار قيادة، أو ربما اختبار تحليق: "أشعر حقاً وكأن عمري 15 عاماً وقد خرجت تواً من (حرب النجوم) وركبت دراجتهم". سوت أضاف: "أعني أنه شيء رائع! بالطبع هناك القليل من التخوف، لكني كنت متحمساً للغاية. انتابتني قشعريرة وشعرت وكأنني طفل صغير". والدراجة الطائرة معروضة للبيع بالفعل في اليابان، وقال شوهي كوماتسو، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة إيروينز، إن هناك خططاً لبيع نسخة أصغر في الولايات المتّحدة في عام 2023. ويبلغ سعر الدراجة 777 ألف دولار، على الرغم من أن كوماتسو قال إن "الشركة تأمل في خفض التكلفة إلى 50 ألفاً لنموذج كهربائي أصغر بحلول عام 2025". وفي وقت سابق من الشهر الحالي، قالت "إيروينز" إنها تتطلع إلى الإدراج على المؤشر "ناسداك" عبر الاندماج مع شركة استحواذ خاصة تبلغ قيمتها 600 مليون دولار. ا
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.
سرت على مواقع أميركية أخبار عن الغاء الرئيس السوري أحمد الشرع زيارة مبكرة له الى واشنطن بسبب الضربة الاسرائيلية لقادة حماس في الدوحة.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السيدة زلفا شمعون بصورتها البهيّة والمضيئة .
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.