تم أول لقاء بين زعماء إسرائيل وتركيا منذ عام 2008.
الأربعاء ٢١ سبتمبر ٢٠٢٢
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد أنه اجتمع مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في أول محادثات مباشرة بين زعماء البلدين المتحالفين مع الولايات المتحدة منذ عام 2008. وتحسنت في الأشهر الأخيرة العلاقات الإسرائيلية التركية، التي ظلت فاترة لفترة طويلة وسط خلاف حول القضية الفلسطينية، مع ظهور الطاقة كمجال رئيسي للتعاون. ومن المتوقع أن يتبادل البلدان السفراء قريبا. وشكر لابيد أردوغان على تبادل معلومات المخابرات بين البلدين وأشار إلى مطالبة إسرائيل بإعادة أربعة من مواطنيها- اثنان منهم جنديان- فقدوا في قطاع غزة منذ حرب عام 2014، بحسب ما ذكره مكتب لابيد. وتستضيف تركيا العضو في حلف شمال الأطلسي أعضاء في حركة حماس، التي تحكم القطاع والتي يصنفها الغرب جماعة إرهابية. ولطالما كانت تلك العلاقة نقطة شائكة في محاولات إعادة بناء العلاقات مع إسرائيل. ومن كانت أنقرة قد غضبت لمقتل عشرة نشطاء أتراك في عام 2010 في اشتباكات اندلعت عندما اقتحم مشاة البحرية الإسرائيلية سفينة كانت تحاول كسر الحصار البحري الإسرائيلي على غزة.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.