تأخذ الازمة السياسية في العراق طريق الحل مع انتخاب رئيس للجمهورية و رئيس لتشكيل الحكومة.
الجمعة ١٤ أكتوبر ٢٠٢٢
انتخب البرلمان العراقي السياسي الكردي عبد اللطيف رشيد رئيسا، وأعلن رشيد على الفور أن محمد شياع السوداني سيكون رئيسا للوزراء خلفا لرئيس الوزراء الحالي، ما ينهي جمودا استمر لعام بعد الانتخابات العامة التي أُجريت في أكتوبر تشرين الأول من العام الماضي. والرئاسة، التي غالبا ما يفوز بها أحد الأكراد، منصب شرفي إلى حد كبير، ولكن كان التصويت على رشيد خطوة محورية نحو تشكيل حكومة جديدة، والتي فشل السياسيون في تشكيلها منذ الانتخابات. وكان رشيد (78 عاما)، وهو مهندس تلقى تعليمه في بريطانيا، وزيرا للموارد المائية من 2003 إلى 2010. وفاز رشيد مقابل الرئيس الأسبق برهم صالح، الذي كان يسعى للفوز بفترة ثانية في المنصب. ودعا الرئيس العراقي الجديد محمد شياع السوداني، مرشح أكبر تكتل برلماني معروف باسم الإطار التنسيقي، وهو تحالف للفصائل المتحالفة مع إيران، لتشكيل حكومة. وسبق أن تولى السوداني (52 عاما) منصب وزير حقوق الإنسان العراقي، ومنصب وزير العمل والشؤون الاجتماعية. وأمام السوداني الآن 30 يوما لتشكيل حكومة وتقديمها إلى البرلمان للموافقة عليها. ووفقا لبيان عسكري، فإن تصويت يوم الخميس، وهو رابع محاولة لانتخاب رئيس هذا العام، جرى بعد فترة وجيزة من سقوط تسعة صواريخ في محيط المنطقة الخضراء بالعاصمة بغداد.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.