تتضمن الخطاب الملكي للعاهل السعودي لفتة للوضع في لبنان وما يُطلب منه من اصلاحات وسيادة.
الإثنين ١٧ أكتوبر ٢٠٢٢
شدد العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، على "ضرورة تنفيذ إصلاحات سياسية واقتصادية هيكلية شاملة في لبنان تقود إلى تجاوز أزمته. أضاف في الخطاب الملكي السنوي لأعمال السنة الثالثة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى أن على لبنان بسط سلطة حكومته على جميع الأراضي اللبنانية لضبط أمنه والتصدي لعمليات تهريب المخدرات والأنشطة الإرهابية التي تنطلق منها مهددة لأمن المنطقة واستقرارها". وفي الشأن النفطي،قال العاهل السعودي إن المملكة تعمل جاهدة لدعم الاستقرار والتوازن في أسواق النفط، عبر أمور منها "تأسيس واستمرار اتفاق مجموعة أوبك+". وأضاف في خطاب أمام مجلس الشورى السعودي أن بلاده وسيط سلام، وسلط الضوء على مبادرة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للإفراج عن أسرى حرب من روسيا الشهر الماضي. كما دعا الملك سلمان إيران إلى الوفاء بالتزاماتها النووية والتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.