لاتزال الفنانة المصرية شيرين تتصدّر عناوين الأخبار في مصر والعالم العربي.
الخميس ٠٣ نوفمبر ٢٠٢٢
شارك ياسر قنطوش، المستشار القانوني للمُغنية المصرية شيرين عبد الوهاب، مقطعاً صوتياً لها وهي تطلب منه أن يساعدها على الخروج من أحد مستشفيات الصحة النفسية في مصر، بعد قضائها فيه نحو 20 يوماً. وقالت شيرين في المقطع الصوتي الذي نشره قنطوش بحسابه الرسمي على "فيسبوك": "مساء الخير يا أستاذ ياسر، من فضلك اعمل أي حاجة وخرّجني من المستشفى، أنا بقيت كويسة وكملت علاجي، أنا بقالي 20 يوم هنا، مضوني على ورق مش عارفة ورق إيه دا، أنا عايزة أخرج من المستشفى ضروري يا أستاذ ياسر من فضلك". من جهته، عّلق المستشار القانوني ياسر قطنوش على المقطع الصوتي الذي نشره قائلاً: "الفنانة شيرين عبد الوهاب تستغيث من داخل المستشفى بالمستشار ياسر قنطوش للخروج، مع العلم أن المجلس القومي للصحة النفسية أصدر تقريراً يقول إن حالتها لا تستوجب العلاج الإلزامي داخل المستشفى"، موضحاً أن المقطع الصوتي نُشر نزولاً عند رغبة الفنانة شيرين . وأضاف: "بعد الاطلاع على التقرير الصادر من المجلس القومي للصحة النفسية بخصوص الحالة الصحية للفنانة شيرين عبد الوهاب، والذي صدر من لجنة طبية مختصة من المجلس القومي للصحة النفسية، وتضمن التقرير أن حالة الفنانة بصحة جيدة ومستقرة لا تحتاج إلى علاج إلزامي داخل المستشفى، وأنها بصحة جيدة ومتزنة نفسياً. وعند إرسال هذا التقرير الذي يستوجب خروجها من المستشفى، تم إرغامها على توقيع أوراق لا تعلمها، بأنها تريد الاستمرار في المستشفى وهذا مغاير للحقيقة". وتابع: "المستشفى قام بإبلاغ النيابة العامة بعد صدور هذا التقرير الذي يستوجب خروجها، أن الفنانة شيرين موجودة اختيارياً بإرادتها في المستشفى؛ حتى لا تقع تحت طائلة القانون، وبذلك يكون المستشفى محتجزاً مواطناً بدون وجه حق، ولذلك سيتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضدهم". وبدأت أزمة شيرين الأخيرة حين انتشر خبر تعرّضها لإصابةٍ في الرباط الصليبي، أجبرتها على دخول المستشفى وإجراء جراحةٍ عاجلة، ثم تحولت إلى اتهاماتٍ لشقيقها بضربها واحتجازها داخل مستشفى، حتى وصلت الأمور إلى إعلان عائلتها عن تعاطي شيرين المخدرات رفقة طليقها حسام حبيب وعودتهما إلى بعض. وكان شقيق المغنية المصرية قد كشف عن مفاجآتٍ عدة، في مداخلةٍ هاتفية مع عمرو أديب ضمن برنامج "الحكاية"، أبرزها أن شيرين عادت إلى حسام حبيب، بعدما أعاد إليها سيارتها، وأنهما -شيرين وحسام- يتعاطيان المخدرات في شقةٍ استأجرتها المغنية حديثاً في منطقة التجمّع. محمد عبد الوهاب شقيق، الفنانة المصرية، أكد أن المسألة "معقدة"، وأن شقيقته "تتعامل مع عصابة مكوّنة من طليقها حسام حبيب والمنتجة سارة الطباخ"، قائلاً: "أختي بتضيع، أختي بتنهار"، مشيراً إلى أن "دول حاطين أجهزة تجسّس على الموبايل". في حين أصدرت النيابة العامة المصرية بياناً حول الوضع القانوني للنجمة شيرين عبد الوهاب، بعد تقدّم محاميها ببلاغٍ رسمي يتهم فيه شقيقها وإدارة "مستشفى شهير" للأمراض النفسية باحتجازها عنوةً وإخضاعها للعلاج من دون رغبتها؛ ومن ثم القول إن شيرين في حالةٍ صحية متدهورة، لا تسمح لها بالخروج أو اتخاذ أية قرارات تخص علاجها.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.
برزت في الساعات الماضية انتقادات من مقربين من الرئيس نبيه بري لبكركي والاشادة بوليد جنبلاط.