ردت الممثلة اللبنانية نادين نجيم بشدة على الصفحات، التي نشرت مقطعاً مصوراً لها من إحدى الحفلات، وهي ترقص رفقة رجلٍ مجهول.
الأربعاء ٣٠ نوفمبر ٢٠٢٢
عبر حسابها الخاص على إنستغرام، أعادت نادين نجيم نشر الفيديو وعلقت قائلة: "يلي عم يحاول يستهبل ويصوّر على أساس عم يزعجني، بدي قول شغلة لكل حدا عم ينشر الفيديو: هيدا خطيبي وأنا حرة بحياتي وما حدا خصّه. ومن هلأ بقولكم لعبوا غيرها وجربوا حظكم مرة أخرى". وأضافت نجمة مسلسل "صالون زهرة" في المنشور نفسه: "يا عيب الشوم عليكم، ما بتحترموا خصوصية الناس، هدفكم بس النشر وجلب اللايكات والتعليقات على حساب الناس. كلكن هدفكم عدد اللايكات على حساب حياة الناس وكرامات الناس"! وتابعت: "صرنا بزمن ما حدا بيحترم حياة الناس الخاصة. وحتى لو كنت مشهورة متل ما بتقولوا، بس هالشي ما بيعني إنكم تستغلوني لنية بشعة، وبعدكم مفكرين إنه بهالطريقة بخسر ولادي! وبتتمنولي إخسرن". وختمت نادين نجيم تدوينتها بغضب، مشيرةً إلى أن لا أحد يستطيع تفريقها عن أبنائها بالقانون، كما أنها امرأة مطلقة، ويحق لها أن تعيش قصة حب وتتزوج ممن تريد.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.