كشف ليونيل ميسي انه لآخر مرة في حياته يشارك في المونديال.
الأربعاء ١٤ ديسمبر ٢٠٢٢
أكد ليونيل ميسي أنه سيخوض آخر مباراة له في كأس العالم لكرة القدم عندما تواجه الأرجنتين الفائز من فرنسا أو المغرب، في النهائي يوم الأحد المقبل في قطر. وقاد ميسي الأرجنتين للفوز 3-صفر على كرواتيا في قبل النهائي الليلة الماضية، وسيخوض مباراته الدولية 172 عندما يحاول حصد أول لقب لكأس العالم لبلاده منذ 1986. فيما قال ميسي لصحيفة دياريو ديبورتيفو أوليه الأرجنتينية "أشعر بسعادة كبيرة لأنني قادر على تحقيق ذلك، وإنهاء رحلتي في كأس العالم بخوض آخر مباراة لي بالنهائي". وأضاف قائد الأرجنتين "لقد مرت سنوات عديدة، ولا أعتقد أنني سأكون قادراً على القيام بذلك. إنهاء مسيرتي في كأس العالم على هذا النحو يعتبر الأفضل لي". وأضاف ميسي "كل شيء جيد والأرقام القياسية جيدة، لكن الشيء المهم هو أن تكون قادراً على تحقيق هدف الفريق، وهو أجمل شيء على الإطلاق، نحن على بُعد خطوة واحدة بعد القتال الجاد، وسنقدم كل شيء لمحاولة تحقيق اللقب هذه المرة". ويشارك اللاعب البالغ من العمر 35 عاماً في كأس العالم للمرة الخامسة، متجاوزاً بذلك أربع مرات لكل من دييغو مارادونا وخافيير ماسكيرانو. وبهدفه الخامس في قطر تفوق أيضاً على غابرييل باتيستوتا كأفضل هداف للأرجنتبن في نهائيات كأس العالم برصيد 11 هدفاً. كما دفع انتصار الليلة الماضية آلاف المشجعين إلى النزول إلى الشوارع في الأرجنتين، للاحتفال بتأهل المنتخب الوطني لنهائي كأس العالم للمرة السادسة في تاريخه. وستلتقي فرنسا مع المغرب في مباراة قبل النهائي الثانية في وقت لاحق اليوم الأربعاء.
دعت الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة في بيان مشترك إلى "خفض التصعيد" في سوريا.
قفزت التطورات العسكرية في حلب الى واجهة التطورات في الاقليم للمفاجأة التي حققتها المعارضة.
سوّق حزب الله في بيان أوليّ بعد وقف اطلاق النار انه لا يزال القوة الأبرز في الجنوب.
رست الحرب بين اسرائيل وحزب الله على مشهد جديد من المعادلات.
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.