كشفت وسائل إعلام غربية عن إصابات داخل المنتخب الفرنسي في مونديال قطر.
الجمعة ١٦ ديسمبر ٢٠٢٢
أصيبَ عدد من لاعبي المنتخب الفرنسي بفيروس غامض يسبب ضيقاً في التنفس وحرارة، قبل يومين من نهائي كأس العالم 2022 الذي يجري بقطر. موقع "الآس" الإسباني، قال إن الثلاثي أوباميكانو ورابيو، كينجسلي كومان يعانون من فيروس غامض يسمى "فيروس الإبل". وأضاف بسببه غاب الثلاثي عن مواجهة المغرب، في مباراة نصف نهائي المونديال. وأشار الموقع الإسباني إلى أن الثلاثي المصاب عانى من نفس الأعراض ومن نزلات البرد، وحمى وانخفاض في درجات الحرارة، فيما تم عزلهم عن زملائهم بالمنتخب، لتفادي انتشار العدوى بين باقي طاقم المنتخب الفرنسي. ما هو فيروس "الإبل"؟ يشار إلى أن الصحة العالمية حذرت في وقت سابق من انتشار متلازمة الإبل المعروفة باسم "متلازمة الشرق الأوسط التنفسية" أو "فيروس كورونا ميرس"، ويصاب البشر بهذه العدوى بواسطة المخالطة المباشرة أو غير المباشرة للإبل. وقد أظهر الفيروس قدرة على الانتقال بين البشر. ولا يتسنى دائماً التعرّف في وقت مبكر على المرضى المصابين بعدوى الفيروس، لأن الأعراض المبكرة للفيروس غير محدّدة، شأنها شأن أنواع العدوى التنفسيّة الأخرى. ويُعتقد أن الفيروس المسبب للمرض متحور من عائلة كورونا نتيجة إصابة الإبل (الجمال) في منطقة الشرق الأوسط والصحراء العربية به. وأجريت دراسة على مسحات أنف الجمال العربية في المملكة العربية السعودية، حيث تم اكتشاف إصابتها بتسلسل مطابق للمتلازمة. ولم يُكتشف بعد كيف انتقل الفيروس من الجمال في منطقة شبه الجزيرة العربية إلى البشر، ولا يوجد علاج حاسم للمرض، ويُعتقد أن فيروس الإبل ينتشر في ظروف انتشار الإنفلونزا الموسمية، وذلك بسبب تزامن فترات الانتشار في معظم الدول التي انتشر فيها المرض، لكن المرض أصبح منتشراً في دول عدة خلال مواسم الإصابة بالبرد. في مواجهة الارجنتين: وستكون فرنسا، حاملة اللقب، على موعد مع مواجهة مرتقبة أمام الأرجنتين في نهائي كأس العالم لكرة القدم، بعدما فازت 2-صفر على المغرب في الدور قبل النهائي. أصبحت فرنسا صاحبة أول منتخب يصل إلى نهائي كأس العالم مرتين متتاليتين منذ فعلتها البرازيل في 2002، والآن ستفكر أمام الأرجنتين، والقائد ليونيل ميسي، يوم الأحد أن تصبح ثالث منتخب يحتفظ باللقب بعد البرازيل في 1962 وإيطاليا في 1938.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر تلاوينه الرمزية في سلسلة تعابير تحت عنوان "تحت الضوء".
توفي اليوم الفنان اللبناني زياد الرحباني عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد صراع مع المرض.
عُقد في باريس اجتماع غير مسبوق بين وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر بحث في خفض التصعيد في الجنوب السوري.
أنهى الموفد الأميركي توم براك جولته الثالثة في لبنان باعترافه بصعوبة مهمته مبقيا باب الأمل مفتوحا لنهاية مجهولة.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر اطلالته الأسبوعية على قرائه كل يوم اثنين بخواطر تمزج السياسي والاجتماعي والوجداني في نص يحمل بصمته الخاصة.
نشرت وسائل اعلام غربية تقارير عن استمرار ايران بتسليح أذرعها العسكرية في المنطقة من خلال الوسائل التقليدية.
تحت عنوان ثابت: "تحت الضوء"، يفتح ليبانون تابلويد صفحاته للأستاذ جوزيف أبي ضاهر، كل اثنين،ليكتب لمحبيه الكثر ما يطيب.
هدد شيخ من حزب الله من يطالب في الداخل اللبناني بنزع سلاح الحزب بنزع أرواحهم.
يستعد آلاف اللاجئين السوريين في لبنان للعودة إلى ديارهم هذا الأسبوع بموجب أول خطة مدعومة من الأمم المتحدة تقدم حوافز مالية.
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.