حصلت اوكرانيا على منظومة باترويت من الولايات المتحدة الاميركية ما يعزز قدراتها الدفاعية في حربها ضدّ روسيا.
الخميس ٢٢ ديسمبر ٢٠٢٢
أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن عن مساعدة عسكرية إضافية لأوكرانيا بقيمة 1.85 مليار دولار، تشمل لأول مرةٍ تزويد كييف بنظام الدفاع الصاروخي "باتريوت"، وذلك تزامناً مع زيارة فولوديمير زيلينسكي لواشنطن. وقال بلينكن إن هذا الدعم "سيوفر لأوكرانيا قدرات دفاع جوي وقدرات دقيقة موسعة، وكذلك ذخائر إضافية ومعدات مهمة تستخدمها كييف بشكل فعال للدفاع عن نفسها في ساحة المعركة". وأضاف: "للمرة الأولى، تشمل مساعدة اليوم نظام باتريوت للدفاع الجوي، القادر على إسقاط صواريخ كروز، والصواريخ الباليستية قصيرة المدى، والطائرات بنطاق أعلى بكثير من أنظمة الدفاع الجوي المقدمة سابقاً". كرر بلينكن أن الولايات المتحدة ستواصل "دعم أوكرانيا لأطول فترة ممكنة، حتى تتمكن كييف من الاستمرار في الدفاع عن نفسها وتكون في أقوى موقف ممكن على طاولة المفاوضات عندما يحين الوقت". وصواريخ باتريوت هي نظام دفاع جوي متقدم بعيد المدى، فعال للغاية في اعتراض الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز، وسبق أن تحدثت تقارير عن استعداد واشنطن لإرسالها إلى أوكرانيا، وتحذير موسكو من ذلك. وكان المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف، قد قال إنه إذا تم إرسال صواريخ "باتريوت" الأمريكية إلى أوكرانيا، فإنها ستكون "أهدافاً مشروعة" للقوات الروسية. زيلينسكي في واشنطن: وتوجَّه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إلى الولايات المتحدة، الأربعاء، للاجتماع بالرئيس الأمريكي جو بايدن، وإلقاء كلمة أمام الكونغرس، والسعي للحصول على مزيد من الأسلحة، في أول رحلة خارجية منذ الغزو الروسي لأوكرانيا الذي بدأ قبل 300 يوم. وقال زيلينسكي إن الزيارة هدفها تعزيز "قدرات أوكرانيا على الصمود والدفاع"، في ظل هجمات روسية متكررة على إمدادات الطاقة والمياه في الشتاء القارس. فيما قال مسؤولون محليون إن أوكرانيا أعلنت زوال الخطر الأربعاء، بعد أن دوَّت صفارات الإنذار من غارات جوية في أنحاء أوكرانيا، لكن لم ترد أنباء حتى الآن عن موجة جديدة من الهجمات الروسية.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.