شجبت الولايات المتحدة الاميركية ودول أوروبية وغربية واسلامية وعربية وخليجية زيارة الوزير الإسرائيلي بن جفير مجمع المسجد الأقصى.
الثلاثاء ٠٣ يناير ٢٠٢٣
قام وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن جفير الذي ينتمي إلى اليمين المتطرف بزيارة قصيرة إلى مجمع المسجد الأقصى يوم الثلاثاء، في خطوة أدانها الفلسطينيون وعدة دول عربية بشدة. وقال بن جفير في تغريدة على تويتر "جبل الهيكل مفتوح للجميع" مستخدما الاسم اليهودي للإشارة إلى مجمع المسجد الأقصى. وأظهر مقطع فيديو بن جفير وهو يتجول في محيط المجمع محاطا بحراسة أمنية مكثفة وبرفقته يهودي متدين آخر. وقال مسؤول إسرائيلي إن الزيارة التي استغرقت ربع الساعة جاءت وفقا للترتيب المسمى بترتيب الوضع الراهن والذي يعود لعقود مضت ويسمح لغير المسلمين بزيارة المجمع شريطة عدم الصلاة فيه. ولم يقترب من المسجد. ومع أن الزيارة مرت من دون وقوع أي حوادث، قد تؤدي زيارته إلى تأجيج التوترات بعد تزايد العنف في الضفة الغربية المحتلة في العام الماضي. ودعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية الفلسطينيين إلى "التصدي لمثل هذه الاقتحامات في المسجد الأقصى". واتهم بن جفير بترتيب الزيارة في إطار استهداف تحويل المسجد الأقصى إلى "معبد يهودي". وتنفي إسرائيل وجود أي مخططات من هذا القبيل.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.