لوّح أهالي ضحايا انفجار المرفأ بالتصعيد في تحركاتهم.
الخميس ١٢ يناير ٢٠٢٣
بدأ أهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت بالتجمّع أمام قصر العدل احتجاجا على محاولات تعيين قاض رديف في تحقيقات المرفأ، تزامناً مع جلسة لمجلس القضاء الأعلى لتأمين مُتابعة تحقيقات المرفأ ستُعقد عند الساعة 11. وقال اهالي الضحايا عبر "الجديد": "لن تقبل بتعيين قاض رديف وهذا التفاف على القضاء، ونحن تحت القانون ونتحمل مسؤولية ما حصل في العدلية مع وليام نون". وانضم إليهم عدد من النواب منهم سامي الجميل ووضاح الصادق والياس حنكش وميشال دويهي. وقال حنكش في حديث لصوت لبنان: "اليوم هو يوم مصيري ومن سيتخذ اي قرار خاطئ بحق الشهداء والاهالي سيكون امام ضميره فهذا المشهد مخز ولا يمكنه الاستمرار"، مشيرا الى ان "الطلب من اهالي الضحايا الذهاب الى التحقيق في حين ان المتهمين بانفجار المرفأ لا يحضرون ويعتبرون انفسهم فوق القانون مخزٍ فهم يتذاكون على القضاء". وسأل حنكش: كيف يُعقل أن يُطلبوا من أهالي ضحايا انفجار المرفأ أن يكونوا سلميّين؟! ونُريد مواكبة دوليّة للتحقيق في الملفّ".
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.