اعتبر رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل ان جلسة الحكومة ستزيد"الشرخ الوطني وسوف يأخذنا أبعد بكثير من ضرب التوازنات والتفاهمات".
الثلاثاء ١٧ يناير ٢٠٢٣
رأى رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل، أن "المنظومة الحاكمة ستعمل مرّة جديدة على نحر الميثاق والدستور وتختلق الحجة لعقد مجلس وزراء وهذه المرة بسبب الكهرباء، في الوقت الذي توجد حلول دستورية من دون عقد جلسة، وتحديدًا من خلال توقيع مراسيم جلسة من مجموع مجلس الوزراء مثل ما ينص الدستور ومثل ما فعلنا ألف مرّة بفترة الفراغ في ال 2014 _2016". وأضاف : "في ذلك الوقت كان هناك إجماع أنه الحل الوحيد لإحترام الدستور والشراكة". وتابع باسيل: "اليوم ما فارقة معهن لا دستور ولا شراكة"، وسأل: لماذا؟ فأجاب مستغربًا، "لأجل الكهرباء، الان أصبحوا يريدون كهرباء بفتح اعتماد فقط لباخرتين من أصل 4 واقفين في البحر بلا منفعة". وأكمل: "في الوقت الذي أرسل وزير الطاقة لهم جميع المراسيم التي يجب توقيعها لتتم خطته". وأردف: "وخطته يا حسرتي بس عل 8 ساعات لشراء الفيول والغاز وكهرباء من العراق، مصر والأردن ومن خلال قرض مشروط". وقال: "ولمن لا يحضر مجلس الوزراء يكون معتّم عالناس ونسيوا أنهم منعوا منذ سنتين حكومة حسان دياب المستقيلة من الإجتماع لأنه لا يحق لها الاجتماع دستوريًا". وتابع: "في الوقت الذي ستنكشف الحقيقة أكثر مع القضاء الأوروبي، الإمعان بالكذب وبخرق الدستور والميثاق واسقاط الشراكة سوف يعمّق كثيرًا الشرخ الوطني وسوف يأخذنا أبعد بكثير من ضرب التوازنات والتفاهمات". وختم باسيل: "الله يوفق يللي عم يعملهن".
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.
سرت على مواقع أميركية أخبار عن الغاء الرئيس السوري أحمد الشرع زيارة مبكرة له الى واشنطن بسبب الضربة الاسرائيلية لقادة حماس في الدوحة.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السيدة زلفا شمعون بصورتها البهيّة والمضيئة .
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.