نفت الولايات المتحدة مسؤوليتها عن الهجوم الذي استهدف أصفهان الايرانية.
الإثنين ٣٠ يناير ٢٠٢٣
فى المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، باتريك رايدر ضلوع الولايات المتحدة في "هجوم المسيّرات" على مدينة أصفهان الإيرانية مؤخراً، مشيراً إلى أن إسرائيل تقف على ما يبدو وراء الهجوم، الذي وصفته إيران بالحادث "الجبان" الذي كان محاولة لزعزعة استقرار البلاد. المتحدث باسم البنتاغون أكد أن الجيش الأمريكي لم يشارك في الضربات ضد إيران، لكنه أحجم عن الإدلاء بمزيد من التفاصيل، بحسب وكالة رويترز. وأعلنت إيران، في وقت سابق، أن 3 مسيرات رباعية من طراز "كوادكوبتر" مزودة بقنابل صغيرة، حلقت فوق مستودع الذخيرة التابع لوزارة الدفاع الإيرانية، وحاولت استهدافه، إلا أن فرق الأمن المتواجدة في محيط المستودع، تمكّنت من إسقاط إحداها، بمساعدة أنظمة الاستشعار والمعدات التي بحوزتها، مضيفة أنه لم تقع إصابات أو أضرار جسيمة. وكان المسؤولون الأمريكيون يشيرون إلى دور إسرائيلي في الهجوم الذي كانت صحيفة "The Wall Street Journal" الأمريكية أول من أورد نبأ بشأنه، وذلك نقلاً عن عدة مصادر لم تذكرها بالاسم. إذ قال مسؤول أمريكي تحدث شريطة عدم نشر اسمه لرويترز، إن إسرائيل ضالعة في الهجوم على ما يبدو. وامتنع العديد من المسؤولين الأمريكيين الآخرين عن التعليق، بخلاف القول إن واشنطن لم تلعب أي دور.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.