أصدر الفنان السوري ناصيف زيتون أغنية بعنوان " دنيا من السواد".
السبت ١٨ فبراير ٢٠٢٣
أشعل الفنان السوري ناصيف زيتون مواقع التواصل الاجتماعي، بعد إصداره أول عمل غنائي يحكي عن فاجعة الزلزال المدمر الذي ضرب الشمال السوري، يوم 6 فبراير/شباط 2023 الماضي. وسلط زيتون في هذه الأغنية، التي اختار لها عنوان "دنيا من السواد"، الضوء على معاناة أهل بلده، والتي بدأت مع الحرب قبل 12 سنة، وزادت بعد الزلزال. وأشار ناصيف زيتون إلى أن عائدات الأغنية ستعود كاملة إلى عائلات ضحايا الزلزال، وفرق الإغاثة والإنقاذ، من أجل تسريع عمليات البحث عن الناجين، وانتشال الجثث من تحت الأنقاض. وبعد أن نشر ناصيف زيتون أغنيته عبر حسابه على إنستغرام، ثم قناته على اليوتيوب، مساء يوم الخميس 16 فبراير/شباط 2023، انهالت عليه التعليقات من متابعيه، التي وصفت مدى تأثرهم بكلمات الأغنية، وكيف استطاعت أن تجسد بشكل مفصل معاناة الشعب السوري، في أقل من 3 دقائق. وكان من بين المعلقين على منشور زيتون الإعلامية اللبنانية ساشا دحدوح، التي كتبت: "يارب رحمتك، شي بيوجع القلب"، فيما علقت سلاف فواخرجي بعلامة قلب مكسور، أما المغني الأردني إسماعيل تمر فقد اكتفى بعلامة لوجه يبكي، تعبيراً عن حزنه. فيما اختار الجمهور طريقة أخرى للتفاعل مع هذا العمل الفني، من خلال نشر وسوم من كلمات الأغنية، من بينها #دنيا ـ من ـ السواد، و#الأرض ـ غدرت ـ سوريا ـ بزلزال. اختار ناصيف طرح الأغنية على شكل فيديو تجميعي للقطات من الزلزال، أبرزها تلك التي تجسد مدى الدمار الحاصل في الشمال السوري، وكذا لحظات إنقاذ الأطفال من تحت الأنقاض. ومع بداية فيديو الأغنية تظهر عبارات مكتوبة باللون الأبيض، على خلفية سوداء، جاء فيها: "رح تشفا سوريا، وتوقف عاجريا، وترجع أراضيا، مهما وجعها طال، هيدي هي سوريا". أما مطلع الأغنية، التي كتبها ولحنها إيفان نسوح، ووزعها عمر صباغ، فيقول: "مش غيمة سودة هيدي دنيا من السواد، حتى الزمان وقف إلك يعمل حداد، مش هزة هيدي كانت قيامة بوطنّا قامت، والابريا اللي ماتت ما بتنحصى الأعداد". فيما تبرز بقية الكلمات مدى المعاناة التي عاشها الشعب السوري خلال السنوات الأخيرة، وتقول: "يا حجار لا تقسي على ولادا، خطيّة حرام كتير في اطفال، في طفل من تحت الردم نادى، شيلو حجار البيت عني تقال، لسّا الحرب ما طفيت رمادا، والأرض غدرت سوريا بزلزال".
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".